العثرة السابعة
.
.
.
مدخل
.
.
.استبد الليل وارخى سدوله مستميت
حط سبع المستحيلات وانبتها نباتازرع احلامي بصبري وهذا ما جنيت
ضاعت ايامي والاحلام خلتها شتاتما كتبت اصعب من الحلم وايضا ما قريت
ولا مشيت اسهل من الدرب درب الامنياتلا تعاتبني تراني بمقدوري وفيت
والعتب نظرات قسوة تسوي بي سواةللزمن وقفه وللحزن دمعه والف بيت
خلنا نبعد ويمكن يجمعنا المماتوضع ماهو بختياري وانا والله دريت
من فراقك صار قلبي يا محبوبي فتاتلو بقى للوصل درب يوصلني مشيت
ضاع مجدافي ولا فادني طوق النجاةلا متى وعيوننا ترتجتي حلم المبيت
في حضن ليل تعدى ولا ينوي مباتادري الحظ الردي صار يهدم ما بنيت
وش نسوي دامه الحظ غارق في سباتلك وعد مني لاصون المحبه ما حييت
يمكن الفرصه تجي فالسنين المقبلات
.
.
.لاتليهكم الرواية عن الصلاة في وقتها...
.
.
.
توقفت سيارة عقاب باالقرب من بوابة الطوارئ همست فخر بهدوء/اكيد قفلت جوالها عشان خلص شحنه يبه...
عقاب بمحاولة هدوء/اقل شي تكلمني من جوال السواق يقول صكت الباب وركض لداخل...
فتحت الباب فخر تريد النزول..
همس بجدية/والله ماتنزلين بيجي الحين السواق يوصلك للبيت بكره وراك دوام مبكر تبين تواصلين ؟
فخر بحب/يبه ياقلبي يعني ارجع وانت وامي بمستشفى...
عقاب مبتسم وبخبث/تبين تخربين علينا وتصيرين عذول بقولها كلمتين وبيطخ ضغطها وبترتزين بينا وش تبين...؟
غرقت بضحك /اجل خلاص العذول بيروح اجل الله يحفظكم لي..
ابتسم وهو يودعها من ثم يشير ل السائق بمفاتيح سيارته ويتناول مفاتيح سيارة السائق...في المقابل...
زفر غتار با ارتياح وهو يشاهد دامر متمدد على السرير با اصابة متعددة لكنه بخير...
عندما جاءه الاتصال اعتقد انه توفي وان المتحدث فقط يمهد له ...لكن حمد الله كثيرا انه بخير عندما رأه بعينه...
شد الخطوات بعد ان أطمئن عليه يريد الذهاب للمهر كي يخبرها بنفسه ويأتي بها لتراه بخير..
عمشاء سمعت صوت عقاب وهو يتحدت عند الاستقبال يستفسر..
همست بستغراب/ابو فارس ...انا هنا...!وجه نظراته التفقدية لها من ثم شد الخطوات بتجاها وبهمس حقيقي/سلامتك سلامتك ياام فارس عسى ماشر ...هو الضغط،،،؟