حَن وانَا احن،
غنّاها ياسَ بگِل حزن
وانة أسِتمع واذگرك
وَدموعَي تاگَل بالچفن
ليش أرحَلت من دنيتيَ
وَسهامكَ بگلبَي دفن
يمتة تحَن وَترِد اليَ
والجسَد بعدك منطعن
دِنياي صارَت بَس وهُم .
بـ قلمي روايه المَـريانا
الكاتبه: فَاطِـمه .
__________________________________
زُمـرد
تخبلت من شفته متمدد على السديه
والدم بوجهه وملابسه
كمت اركض اريد الحكهم لزمتني
مَريانا ولُجين يحاولون يهدوني واني فقدت
ماعرف ليش؟
حتى بوكته جنت مستغربه من روحي
اذا ما احبه ليش تخبلت عليه ؟
بقيت اصيح اريد افوت واعالجه
واشوف وضعه ما يخلوني
لزمتني مَريانا من ايدي مقيدتني
افترت الدنيا بيَ وصارت سوده بعيني
ووكعت بالگاع
ما فزيت الا على جگه بأيدي
وما بيَ حيل افتح عيني
أول ما اجه ببالي فتحت عيني بقوه
وكمت واردفت
_ هييثممم .
ما حسيت الا اجت صفگه
ترس بـ كصتي بحيث رجعت متمدده
مَريانا : انخمدي خل يخلص المغذي
وهيثم مو هواي متضرر زين .
_ وينه كاعد لا؟
_ بعده فاقد بس عنده جروح خيطوهن
اله وايده بيه رضوض .
_ وين مجروح وين ؟
_ راسه وچتفه وخشمه طاگ دم كالوا ضغطه مرتفع .
_ وهسه منو يمه .
_ لُجين جاي تراقب وضعه واتصلنه على اهله بعدهم ما واصلين .
تنهدت وسكتت
مَريانا : لا تكابرين مبينه تحبينه انطي فرصه وانطي لـ نفسج فرصه لا تصدكين
الي يحجي على واحد كل العالم اله
غايه وهاي الغايه يا أما شر يا أما خير
وانتِ سمعتي بت عمه شلون تحجي
جانت تريده فـ تطلعه من عينج
بالسوالف الموزينه جربي تبينين انتِ
تحبيه ما راح تخسرين صدكيني .
زُمرد : احب حجيج من اكون تايهه
وما أعرف اتصرف أو من اواجهه مشكله
رغم اني أكبر منج بس انتِ تفهمين اكثر
وتنطين نصايح .
مَريانا : كل ما مريتي بـ مشكله
تزداد معلوماتج واني كل الضيم مَر
عليه .
خلص المغذي ساعدتني اكوم
شفت لُجين تراقب حالته
واهله بعدهم ما جايين
كعدت يمه على الكرسي
طلعت لُجين ومَريانا وبقيت
بس اني وياه
أنت تقرأ
المَـريانا
Fantasyفَتاة تَمر بِها عواصف مِن الكُمد لَكن هل تزداد هذهِ العواصفُ ثم تَختفي بِـ ظهورهُ ..؟، هَل سَيكون العَوض ونِهايه الحُزن لَها ، وهل سوف تَصبح له شيء ما يَخفي كُل سيء في ذاكِرتهُ ... احدهُما يصبح العَوض لِلاخر .
