يـاهو يـاخذ حَگـها رُوحـي
وهـي مَـنهوبـه مِن أهلها ؟
مسألـه انا بـ درس ما يـحويلة شـاطر
يَعني بَـس اسـتاذها اليـكدر يـحلها
المُـشكله بـ العِشـك نَفسـه
ما شِفت بي إي عَدالـة
عـود شـنهو العاشـگه تِحن للـخِذلـها ..؟
_ رُسـل فَـهد .
بـ قلمي روايه المَـريانا
الكاتبه : فَاطِـمه
____________________________
مَـريانا
جانت اخر كلمات اسمعه الي هي
_ مَـريـانا أبـوج مَـيـت .
صار راسي على صدره وما حسيت
بـ شي بعدها ، الا وهو يذب ماي على وجهي
فتحت عيوني على كيف
ما اكدر افتحهن كلش يحرگني
ارجع اغمض بس جنت اسمعه واحس بـ لمساته
وما اكدر ارد
حسيت بيه شالني ويركض بيه
خلاني بـ المقعد وسد الباب عرفتها السياره
صعد ولزم ايدي يعصر بيها ويسوق
خله ايدي على وجهه
_ أخ يـا بَـعد رُوحـي يا مَريانا
لا تفتيـن گلبي سَمعيـني صوتج خل ترد رُوحي .
ما فتحت عيني ولا رديت بس كمت أون
وهو لو يبوس ايدي
لو يعصرها لو يخليها على وجهه
وكفت السياره ورجع شالني
حتى ايدي ما بيه حيل ارفعها
رجع يركض بيه وسمعت صوت ضجه صارت
من بينهن صوت ابوه
عرفت بيت اهله هذا بس وين جنت ؟
دفع الباب ما جنت ادري شجاي يسوي
لحد ما سمعت صوت الدوش
نزلني وبقه ساندني وانا ذابه نفسي عليه
فتح حجابي ، فتحت عيوني شويه
واحس نار بيهن
_ تسمعيـني يُـبا ؟
_ امم .
_ ليش ما ترضين بـ العلاج يا بعد عيني ليش ؟
بقيت ساكته ما جاوبت ورجعت غمضت
وخر مني الكوت وما حسيت اله
الماي البارد ينزل عليه وهو لازمني
شهگت حيل وجلبت بـ قميصه اردفت بـ خفوت
_ لا لا .
_ حتى تصحين علمودج وداعتج .
خطيت شكم خطوه حتى ابتعد
سد الدوش وحتى هو تبلل
شالني من خصري وخلاني على المغسله
وطلع بقيت اباوع بـ خمول وسندت راسي على المرايه ، اجه وياه تراك ومنشفتين
وحده لف بيها راسي والثانيه بقت
_ اطلع .
_ تكدرين ؟
_ اي .
نزلني وراح نشفت جسمي
حتى احتياجاتي جايبهن تنهدت ، شدراه هذا ؟
لبست وذبيت ماي بالحمام
بس فتحت الباب اجاني
ردت امشي بس كبل شالني وخلاني على الجربايه
غطاني بـ البطانيه وجاب صوبه يمي
بس بعيده شويه ، سندت راسي على تاج الجربايه
وهو اخذ ملابس وراح للحمام
ما طول طلع مبدل
سحب مشط واجه يمي وخرني وصار وراي
نشف شعري ومشطه جريت نفس بـ هضمه
أنت تقرأ
المَـريانا
Fantasyفَتاة تَمر بِها عواصف مِن الكُمد لَكن هل تزداد هذهِ العواصفُ ثم تَختفي بِـ ظهورهُ ..؟، هَل سَيكون العَوض ونِهايه الحُزن لَها ، وهل سوف تَصبح له شيء ما يَخفي كُل سيء في ذاكِرتهُ ... احدهُما يصبح العَوض لِلاخر .
