بُعِدك وألسَهّر وَحچأيهٰ ألِبطّرأن
توَلنِيّ نهِش وتِشوُف مَأ أكِلك
نسَمهَ بعأصِفهّ لوُ رحِت هْم ألكأك
ظِل بألليّل مأكُو أو ميَزت ضِلك
وأنِدلك وأجيّك وأكِدر أوَصلك
أدوَرك مأ أمِل وألكأك وأندلِك
ولِو حبّة رمُل عنوَأنك بصحِرأء
أشمَن ريّحتك بألكَأع وأوصِلك
بـ قلمي روايه المَـريانا
الكاتبه فَاطِـمه .
___________________________
دُنيـا
انصدم من كلامي وبرودي رجع سلاحه ودار
وجهه عني رفع شعره بـ ايده وباوعلي
اردف بـ حده
_ ما اكتلـج وتزوجيـني .
_ تحلـم ، لك بابا ما اغيدك ولا اعغفك شبيك ؟
_ كتلج بس زواج عادي
ما اريدج كـ زوجه الي مجرد تبقين هنا .
_ ولا اغيد ابقى هنا .
_ بكيـفج .
حجاها وطلع برا رحت وراه فتحت الباب
مقفول شنو حاسب نفسه شهل تصرفات ؟
بقيت اضرب على الباب وأصيح
لايجي ولا يرد عليه تعبت من الصياح
كعدت لامه رجليه وابجي على حظي
يعني هم اختي ماتت وهم حبسني هنا شلون
حظ مصخم أنا ما مستوعبه فكره موتها
منين طلعلي هذا يخليني ادك واللطم
انفتح الباب وانا لامه رجليه لصدري ومدنكه
راسي ما رفعت راسي بقيت على حالتي
حسيت بي كعد يمي رفع راسي
ابتعدت عنه
سحبني من ايدي وكومني سحبت ايدي منه
_ شتغيد ؟
_ تعاي وراي .
_ ليش ؟
سحبني من ايدي بدون ما يحجي
وكف يم باب بالاستقبال خله ايده على حلكي
واردف بـ همس
_ هنا السيد ندخل نعقد ...
ردت اصيح خله ايده على حلكي حيل
وتقرب لاذني كمل بـ همس
_ اذا تعارضيـن احرگ گـبر اختـج .
تملكني الرعب گلبي صار يدك حيل ودموعي
نزلت على ايده احس گلبي صوته مسموع
غمضت عيوني بعد ايده ومسح دموعي
_ تقبلـي وكوني راضيـه حتى لا يصير حـرام .
بقيت صافنه مسحت دموعي فتح الباب
ودخلت انا وراه عرفت هذا استقبال
كعد وانا بصفه صافنه بالفراغ
سئلني السيد
_ بنتي انتِ مجبوره او لا .
هزيت راسي لا بدون ما اباوعله عقدنه
وبـ مجرد ما تم العقد رجعت دخلت جوه
بقيت اباوع ضايعه صارت عيني على الكزاز
الي مطشر مشيت تجاهه وصارت رجلي عليه
بقيت اباوع على رجلي وانا دايسه على الكزاز
سمعت طبگه الباب وعيطته
_ لج بابااا تخبلتيييي ؟
ركض عليه راد يسحبني دفعته شالني وكعدني
على القنفه
غمضت عيوني وتمددت ما حسيت الا وهو
يطلع الكزاز من رجلي نزلت دمعتي متألمه
بس ألم روحي أكبر أنا روحي توجعني
أنت تقرأ
المَـريانا
Fantasyفَتاة تَمر بِها عواصف مِن الكُمد لَكن هل تزداد هذهِ العواصفُ ثم تَختفي بِـ ظهورهُ ..؟، هَل سَيكون العَوض ونِهايه الحُزن لَها ، وهل سوف تَصبح له شيء ما يَخفي كُل سيء في ذاكِرتهُ ... احدهُما يصبح العَوض لِلاخر .
