بشِر ثأنِي صرت مِن ضيَم ألايام
وانهَ شصأر بيّه احچَي ألحقيَقه
أنصَبُت حزني نصُب مِثل ألتمَأثيّل
وصِرت عنوأن للتيَه طريقهَبـ قلمي روايه المَـريانا
الكاتبه : فَاطِـمه
التصويت + علقوا بين الفقرات لُـطفاً
________________________________مَـريانا
من سمعت صوت ولد يصيح بابا ...
بعدت التلفون عني صفنت وسديته
بـ وجهه ، معقوله ؟ أخاف متزوج وما يحجي
بس مرته شلون قبلت ؟ أساساً اذا هيج يحبها
ويكول حبيبتي وراحلها بـ هاي السرعه
المن متزوجني قابل مجبور ؟ وتصرفاته وياي ؟
ويجوز هل يومين جان عدها اصلاً
ضليت اضرب اخماس بـ اسداس
احاول استوعب اقل النص ساعه دخل
بعد ما جان يتصل وما اجاوبجنت كاعده على الجربايه ولازمه تلفوني
سُفيان : تلفونج بيدج من ادك ليش ما تجاوبين ؟
مَريانا : ما عاجبني اجاوب .
سُفيان : شبيج ؟
مَريانا : جاي تشوف بيه شي ؟
سُفيان : اي .
مَريانا : غلطان .
حجيتها ودنكت على التلفون اباوع بيه
اخذ ملابس ودخل للحمام شويه وطلع كعد يمي
كمت من يمه ورحت على القنفه احس نظراته عليهتذكرت أنا ما مصليه كمت توضيت وفرشت المصلايه
صليت وكملت رجعت كعدت مكاني
شويه واجه يمي على القنفه كمت كعدت على الكرسي اجه وراي عفته وكعدت بـ الگاع
كعد يمي ذبيتلي حسره وابتعدت ضل يجي وراي
آخر شي بزعت وعطت بيه
_ شبيييك وراييييي .
_ عاجبتني .
_ لا بلا ؟
_ وداعتچ ._ دوخر انت ما عاجبني .
طگها ضحكه بصوت عالي وايده على عيونه
_ آه ؟ متأكد حَـبيبي ؟
_ اي يلا ولي هيج .
_ شويه شويه على گـلبي ما يتحمل .
_ امداك وامده گلبك .حجيتها وكمت لزم رجلي ردت أعثر وانا امشي
_ شبيك اجيت اوگع .
_ انتِ واكعه اصلا .
عگدت حواجبي ما فاهمه حجيه وكف وسحبني
حيل من ايدي قربني عليه وحاوط خصري بـ ايده
صرت ادفع بيه وادردم
_ شبيييك ما تبطل سرسرة شبيك .
_أخـرب ع السرسرة وياچ .
_ بابا عوفنيييي .
_ واذا اعوفج وين اروح ، شعندي غيرج ؟
_ لـ مرتك وجهالك ._ انتِ مرتي واذا جهال فـ ما عندي
بس عاجبچ نخلف ؟ ما عندي اشكال ،
جهال ومنچ ؟ اويلي .
كمت اضرب واكفخ بيه وهو يريد يلزم ايدي
_ سرسري أدبسززز الخااايسس .
كل هذا وما عايفني لازمني من خصري ولازگني بيه
ابتسم وباسني بـ خدي رفعت ايدي ولطمته على حلگه
_ ايييع .
أنت تقرأ
المَـريانا
Fantasyفَتاة تَمر بِها عواصف مِن الكُمد لَكن هل تزداد هذهِ العواصفُ ثم تَختفي بِـ ظهورهُ ..؟، هَل سَيكون العَوض ونِهايه الحُزن لَها ، وهل سوف تَصبح له شيء ما يَخفي كُل سيء في ذاكِرتهُ ... احدهُما يصبح العَوض لِلاخر .