✧يستهدفني قاتل!『مكتملة』

глава 126

{200 سنة من التقويم الإمبراطوري. 12 أكتوبر. سالي لم تعد اليوم أيضاً}

*طلعت روحي امتى تظهر بطلتنا وتخلصنا كلنا منتظرين اللحضة.. 🤷🏻‍♀️😫

استمرت الأيام في الابتعاد عن العالم والعيش بين كائنات تشبه سالي.

لم تكن هناك أي أخبار عن سالي، ولم يستيقظ الطفل أيضًا.

كان الأمر كما لو كان يعتقد أن العالم بدونها لا قيمة له.

'أنا على ما يرام.'

في البداية، كان واثقًا بالتأكيد.

ولكن مع مرور الوقت، أصبح الأمر رضاً عن النفس وراحةً.

- سالي ... لن تحبك ابدا.

كثيرا ما تذكر الكلمات الأخيرة للطفل.

في ذلك الوقت، تجاهل الأمر فحسب، لكن عندما يفكر فيه، لم يكن الأمر خطأ.

"لذلك كان الأمر كذلك بالتأكيد."

كرر أيون ما حدث مئات أو آلاف المرات.

وفي كل مرة، كانت رائحة الفحم المحترق النفاذة تلدغ أنفه.

اعتقد أنه ربما تكون الرائحة قد تسربت إلى جسده.

'... لقد كان الخيار الأفضل'

'لأكون صادقًا، لم أتمكن من رؤية أي خيارات أخرى'

لقد قلل من شأن الطفل ووصفه بأنه رجل خانق وأصر على أنه كان على حق، لكنه أيضًا تأثر بمشاعره.

"على أي واحد كانت سالي ستتواجد؟"

اعتقد أنه قد انتقم من سالي، لكن لم يكن لديه أي طريقة لمعرفة ما إذا كان هذا هو ما تريده.

أنا أكره أن أتخيل ذلك، ولكن ربما كان قلب سالي قريبًا من ذلك الرجل الصغير.

الشيء الوحيد المؤكد هو أنهم نكثوا وعدهم بحماية الناس.

_أيون، لماذا فعلت مثل هذا الشيء؟_

وبخت سالي أيون في الحلم.

في مثل هذه الأيام، كانت وصمة العار على معصمه تنبض دائمًا.

تلاشت الأيام الممتعة والسعيدة التي قضاها معها تدريجيًا.

على العكس من ذلك، فإن الطريقة التي ترى بها نفسه قاتلاً وتدفعه بعيداً عنها، تتضح يوماً بعد يوم.