تسريع الاحداث بعد اسبوع بغرفة حبيبة كانت البنات بغرفة حبيبة كي يجهزونها نظرة سما الا حبيبة بضيق وقالت: انا مش عارفه انتي مصره تخليه كتب كتاب وحفلة صغيره ليه مش فرح كبير
ابتسمة اليها حبيبة وقالت: انتي عارفه اني مش بحب الدوشة وبعدين حلفه زي فرح ي سما ويلا بسرعه خلصو عشان همووت والواد يبقا جوزي
ضحكة شذي بشده ف نظر اليها الجميع بتعجب ف اخرجة هاتفها من وراها وفتحت الاسبيكر وقالت بضحك: يونس
رد يونس من النحيه التانيه بمرح وهيام قالا: وانا هموت وتبقي مراتي يبت يبيبة مش انتي لوحدك
شهقت حبيبة بخجل ثما اخزة تضرب بشذي بشده والجميع يقهقه عليهم بشده ثما اغلقة شذي الهاتف ثما اخوز يجهزونها بعد قليل اته والدها واخزها ونزل الا الاسفل قبل راسها ثما تقدم من يونس وقال: حبيبة ف عنيك ي يونس متديش امك فرصه تخرب بينكم انا عشان متاكد انك راجل وهتقدر تحافظ عليها عشان كدا ادتهالك اديتك حته من قلبي يريت تحافظ عليها صدقني لو جتلي ف يوم زعلانه منك مش هتشوف ضفرها تاني
ابتسم يونس بحب وقال: حبيبة ف عنيه يعمي اطمن عليها وعمري م هزعلها ولا هدي فرصه لي امي تخرب بينا
زفر عثمان براحه ثما ذهب وجلس بجانب المأذون ويونس جلس من النحيه الاخره وبجانبه حبيبة ثما وضع يده بيد عثمان واخز المأذون يكتب الكتاب ثما بعد قليل قال جملته الشهيره: بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما ف خير
نهض يونس سريعه واحتضن حبيبة بشده وقال بهمس وسعاده: مبروك ي حبيبة قلب يونس مش مصدق انك بقيتي مراتي خلاص
شددت حبيبة من احضانه وقالت بسعاده ايضا: الله يبارك فيك ينور عين حبيبة وانا مش مقصدك والله اني اخيرا بقيت مراتك يحبيبي
شد راكان حبيبة اليه وقال بغيظ وغيره: مش حضنت وبركت وخلاص ابعد عنها بقا ي غتت
سحب يونس حبيبة اليه وقال ببرود واستفزاز: مراتي وحضن براحتي
نظر اليه راكان بغيظ وضحك عليهم الجميع عرف الجميع بزواج يونس بحبيبة وبارك اليهم الجميع ثما بعد قليل انتهت الحلفه وذهب الجميع الا منزله
____________________&&_________________
بغرفة يونس حبيبة دلف يونس الا الغرفه وهو يحمل حبيبة ثما تقدم من الفراش واجلسها ثما قال بخبث: ادخلي يحبيبي خدي شور وغيري وتعالي عشان ننام
نظرة اليه حبيبة بغيظ وقالت بهمس: ننام اي يعني هو كان سافل وقليل الادب قبل الجواز وبعد م اتجوزنا وبقيت مراتو حلالو بقول ننام احيه والله
نظر اليها يونس بخبث وقال: اي ي حبيبة رحتي فين بقولك ادخلي خدي شور وغيري وتعالي عشان ننام اليوم كان صعب اووي النهارده
