لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته (3
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم (3)
استغفِرُ الله (3)
سبحان الله (3)
الحمد لله (3)
الله اكبر (3)
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم (3)
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير (10)
رضيت بالله ربا و بالاسلام دينا و بمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا و رسولا
لا تنسوا صلاتكم وأذكاركم
بداية الفصل
كن حذراً عليك أن تتصرف بتكتّم، فأنت عندما تكون سعيداً ومتحمساً قد تبوح بالكثير.
كانت أنيا توصل طلبات لأحد الزبائن،. ومع ذلك، بدأ القلق يتسرب إليها عندما أدركت أن سيال تأخرت في العودة. حاولت أن تتجاهل الأمر في البداية، لكنها لم تستطع أن تمنع نفسها من التفكير. سيال ذهبت فقط لإيصال حقيبة نقود، وكان من المفترض أن تكون هذه مهمة سريعة لا تستغرق ساعة كاملة.
أنيا : "ما الذي يحدث مع سيال؟ لا يمكن أن تكون قد تأخرت بهذا الشكل لأي سبب عادي."
في منطقة نائية من المدينة، حيث تلتقي الطرق الجانبية الضيقة، كانت سيال تقف مع امرأة عجوز. بدا المكان مهجورًا بشكل غريب، حيث لا أحد يمر من هنا في مثل هذا الوقت.
العجوز: "أوه... أعتذر يا بنيتي، سمعي ضعيف وقد أتعبتكِ بهذه المهمة."
سيال: "لا بأس يا جدتي، من واجبنا أن نعيد الأمانات إلى أصحابها. تفضلي."
العجوز تكشف عن بعض الندوب على يدها، وكانت ملامحها توحي بأنها تخفي شيئًا.
قالت سيال بتعجب : "هل تتعرضين للعنف في المنزل؟ تلك الكدمات تبدو وكأنها نتاج عنف."
ردت العجوز بنوع من التجهم : "مجرد حادث، لا شيء يثير القلق."
أدركت سيال في نفسها أنها لا تود الحيث حول ذلك : "إذا لم تكن تريد الحديث، فلن أجبرها... لكن شيئًا ما هنا لا يبدو صحيحًا."
فجأة، تغيّر الجو بشكل مفاجئ. العجوز تبتسم بطريقة غريبة ثم تتحدث بصوت أكثر حدة:
العجوز: "عذرًا، سأغادر الآن، ابني سيعود قريبًا."
سيال بنوع من الإستغراب والشك : "كيف ذلك؟ لقد سمعتك في المتجر تقولين إنه ليس لديك ابن."
أنت تقرأ
جسر النسيان (أكادمية سرية) | 𝓑𝓻𝓲𝓭𝓰𝓮 𝓸𝓯 𝓞𝓫𝓵𝓲𝓿𝓲𝓸𝓷
Fantasyإن الذكريات ، سواء أكانت ممتعة أم مؤلمة ، لتتسبب للمرء دائماً في المعاناة ريان لم يكن مجرد فتى عادي في الأكاديمية، الشاب الذي كان محور اهتمام الجميع في الأكاديمية بفضل قدراته الفريدة، لم يتوقع أن حياته ستنقلب رأسًا على عقب بعد الاختفاء الغامض لخالت...