بـ ِقَلمـي أنـا - أَمارِلَّس -
رِوايـة ( أَمـاني العَقيق البَقاء للأقـوى )📌 فاتِنـات ماريد فـشار او كلام جريء ما يليـق بيكم خليـنا نكـون حبابين ونخلـص القصة على خير و واعدكم راح تحبـوها
قَبل كُل شي صَلـوا على النبي مُحمد
📌 تصـويتات + تَعليقـات تَقـديراً لتَعبـي
- البـارت الثاني 🔱
- يَمامة
مهند:- باوعي!
يَمامة:- عوفنييي
چنت منزلة راسي خجـلانة اباوعـلة لزمني من فكـي و يـدور بوجهي و يـريد يـشوفني المنظر القبيح
الخوف دَب بجِسمـي وگمت ما اسيطر على رجفـة ايـدي
شـعُوري بوقتها ما عرفت افسـرة طِفلة صغيرة تتعـرض لـ هيچ موقف صَعب والله صَعبقـاطع بُكائي صوت البـاب ابـاوعلة بِهت وجهة و التوتـر احتل ملامحة، ابتعـد يـلبس بـ بنطلونة
اتقـرب عليَّ يحچي بـ تهديد كاز على اسنانة
مهند:- لا تگـولين مُهند راد يسـويلي شـي، اذبحچ فـاهمة؟حچيـت و صـوتي يرتجف
يَمامة:- لا والله ماگول بس عوفني حباب!حچـة وهوَ يتقـرب من البـاب
مهند:- صيـري ورة البـاب لاتخليني المح ضـلچكـورت على نفسي وختلـت لحـد ما راح الرِجـال
حچة بـ نتر
: طِلعي بس اذا گلتي لأحد اذبحچ بالسچينة خوش؟حِمدت ربـي الف مرة لأن هـذا الرجال اجة
لـو مو هوَ شنو چان راح يصـير بية؟مشيت بـ خوف و تـوتر جبـت الغـراض لأمـي
وگفـت يم بـاب البيت مررت ايـدي على عيوني مسحـت دمـوعي و فتحـت الباب و دِخلـتوگفـت گبـال امي انطيتهـا الغراض و ضليت صافنة عليها، مترددة احچيلهـا
فجأة حسيت كلامـة اختـرق أذني
:- اذا تحچين لأحد اذبحچفَـزيت ثانـي يوم على صُـوت صراخ، هوسـة
ضليت افـرك بـ عيوني احـاول استـوعب گمـت طِلعت ما لگيت احد بالبيت اتوجهت لبـاب الحوش شفت اهلي بَـرةباوعت و انصدمت من المنـظر شخَص ملفـوف بـ چفن ابيض ابـاوع ام حسَن فاقدة الوعي وبناتها متجمـعات حولها يريدن يصحنهـا
اتقـرب علي وكُل حواسـة يرجفـن
رفـع الچفن عن الشخـص ولگيناه مُهنـد منحـور
صـرخ صـرخة قوية على اثـرها دخـلت للبيت ابچي وارجـفالمنظـر كُل شوية يرادونـي فـركت وجهي واني اتـذكر كلامة
مـعقولة الشخـص الي اجـة للمـولدة شافة و سوَا بي هيچ؟ الـف فكرة اجتي ببـالي، واسئلـة مخترقة دماغي ما لگيت الها حَل
أنت تقرأ
أَماني العَقيق (البقاء للأقوى)
Mystery / Thrillerعقـول تائهـة مستقبـل مُبهم واقـع مُر وماضـي مُرهق لا اعـرف اهرب من اين الى اين نـاس مُخادعـة وكاذبة حـرب بين القَلـب والعقـل لكـن هذهِ المرة قررت التخلـي عن قلبـي شُتـات وذهـن متراكـم الافكار رمـوني فـي الهَـلاك ولم اكُن على هـبة الاستعداد صـر...