بقلمي انـا - أَمارِلَّس -
رِوايـة ( أَمـاني العَقيق البَقاء للأقـوى )📌 فاتِنـات ماريد فـشار او كلام جريء ما يليـق بيكم خليـنا نكـون حبابين ونخلـص القصة على خير و واعدكم راح تحبـوها
قَبل كُل شي صَلـوا على النبي مُحمد
📌 تصـويتات + تَعليقـات تَقـديراً لتَعبـي
- البارت السادس عشر
- يَمامة -
تقـدمت لـ باب الغُرفة مـديت راسي شوية اشوفة موجود لو طالع ما لگيتة...
صوت بداخلي يگلي روحي يَمامة طلعي و نقـذي نفسـچ لو تبقيـن يمة يسـوي بيچ مثل أَخـر مرة نقـذي روحچ قبل لا يجـي
نزلت امشـي على أَطراف اصابعي الكُل ملتهي بـ ترميم البيـت وگفت بـ باب الگراج و سرعت خطواتي للبيت مترددة بعدني ما واصلة للصالة و رجع الصـوت يتردد بعقلي زُفرت نفس بـ حيرة و طلعت
ردت البس نعـال برجلي بـس أَكيد يحسون وگفت بالبـاب و عيوني تتجول بين الشارع و البيت
لازم تنقذين روحچ يَمامة هـاي فُرصتچ ركضت بـ كُل سـرعتي واني ابچي و قطرات النـدى تتناثر على خـدي و ترشقة بـ مايها
اختلـط المُطر ويَ دمـوعي صدري گام يوجعني البـرد گصني گص أَركض و ابچي متجاهلة كُل الأَصوات الخلفـي
- هـاي شبيها لزموها، شنو مخبلة؟سرعت ركضـتي يما وصلت لمنطقتنا شفت اصـدقاء حمد گاعدين عالگين جمرية و متحـشدين حوالها و السقيفة فوگـاهم روحي تعلگت بيهم كُل ضني حَمد وياهم
طحت بنصهم انـاشغ واصيح
- وين حَمد وين خالي؟شافنـي صـديقة لزمتي و ركض بية لبيتنـا و هوَ يباوعلي مدهـوش من منظـري گام يدگ بالباب و يباوعلي بخوف ويرجع يدگ بالباب أَقوى واني ابچي
فتحت البـاب أَمي ارتميـت بحضنها انـاشغ وهيَ تدور بوجهي و تتسائل بقلق على سبب وضعـي هذا طببتني للبيت خالتي گاعدة و تَميم و البنـات الكُل تجمهـر حولي و صاروا يتسائلـون بقلق سولفـتلهم كُلشي واني انشـغ انـدفر الباب و فـات آركان يباوعلي بغضـب و عيونة تجـدح
جـرني من بينهم من ياختـي و سحبني قـوي دفعتة وگعت بالگاع وهوَ بعدة لازم ياختي خالتي و تَميم يتلاوون وياه يـردونة يتـركني وهوَ يفشـر أَعصاب
فـات حَمد يـركض بيدة رشاشة لطمت امي على صدرها وصرخت
جواهر:- ولكك يمةةة حمدد لا تفجعني اتـرك الي بيدك
أنت تقرأ
أَماني العَقيق (البقاء للأقوى)
Mystery / Thrillerعقـول تائهـة مستقبـل مُبهم واقـع مُر وماضـي مُرهق لا اعـرف اهرب من اين الى اين نـاس مُخادعـة وكاذبة حـرب بين القَلـب والعقـل لكـن هذهِ المرة قررت التخلـي عن قلبـي شُتـات وذهـن متراكـم الافكار رمـوني فـي الهَـلاك ولم اكُن على هـبة الاستعداد صـر...