ب قلمي أنـا - أَمارِلَّس -
رِوايـة ( أَمـاني العَقيق البَقاء للأقـوى )📌 فاتِنـات ماريد فـشار او كلام جريء ما يليـق بيكم خليـنا نكـون حبابين ونخلـص القصة على خير و واعدكم راح تحبـوها
قَبل كُل شي صَلـوا على النبي مُحمد
📌 تصـويتات + تَعليقـات تَقـديراً لتَعبـي
- البـارت التاسع 🔱
- يَمامة
سكـتوا كاتميـن ضحكتهم رحـت للغرفة مبتسمـة بـ خبث گلـبت بـ التلفون و دِخلت اول بـرنامج لـفت انتـباهي
بَس! من هَول الصـدمة ضليت متصـنمة قـريب ما يطفى التلـفون دِست على المحـادثة الي عنوانها
:- اسـرار **********بلـتت صرت اتابع المحادثات وكلبي يشتعل شعل ولا من الي يطفيهِ
اسرار:- عـادي آركان هيَ صديقتي توافق واحنا نتراهم سوةآركان:- لازم ما تدري بالموضوع ترا تسويلنا مصيبة مو هينة هاي حيل صعبة
- معليك اني اقنعها ايڤو حباب تعال اتقدملي
- ميخالف والله اجيچ بس انطيني صبر
- مو اهلي راح يـذبحوني
ذبيـت التلفون من أَيدي منهـارة ، صديقـة طفـولتي و حُبي الاول؟ نـار دوت بـ گلبي صارت تشعل بي شعـل و تحطم كُل تـارة منة اتمنيـت الموت بـوكتها على الشعـور الي حسـيتة
انـاملي تـرجف و كل شعـور بداخلي تحـرك مستـاء
هيَ هيچ تخـوني واني الضحيت بطفولتي لأجلك؟معقـولة المـي ماشية من جـواي بدون ما احـس؟
معقـولة شعـلوا هل نـار بينهم متقـصدين علمود احترگ بيها؟ زين ليـش! قصرت؟الأَحبة بـعدني بـ بداية الطـريق و غدرني
و ويَ منو؟ ويَ صديقـة طفـولتي ، آخخخخ يا وجع روحـيكل أَنـش بـ گلبي يصـرخ يـريد يطفـي نـارة
واني ملامحي محتلـها البـرودمَظهر ثابت من الخارج
و من الداخل عبـارة عن جنـازاتاكتفـيت باللي شفتـة
اخذت التلفـون ويايَ و گعدت بالصالة انتـظرة شوية و اجة مبتسـممسح على راسي وگال
آركان:- هلا عنـونتيابتسـمت من لا چارة و گلت
يَمامة:- نبـاوع رومان رينز؟هـز راسة بـ اي مستغرب من وضعي
بـ نص استغرابة سحبتة عليَّ و بستـة بـ خدة ضليـنا نباوع عليها و هوَ عين عليَّ و عين على التـلفونبس ما اتحملـت أَكثر من هيچ طفيتة واني اسحبـة وياي للگراچ
بـدون تفاهم خلعت الحلقـة من أيدي و شـمرتها بـوجهة بـ لحظتها عرف حجم المصيبة الي مـرتكبها اتـوتر وگال
- يَمامة بس خلي افهمچ
أنت تقرأ
أَماني العَقيق (البقاء للأقوى)
Mystery / Thrillerعقـول تائهـة مستقبـل مُبهم واقـع مُر وماضـي مُرهق لا اعـرف اهرب من اين الى اين نـاس مُخادعـة وكاذبة حـرب بين القَلـب والعقـل لكـن هذهِ المرة قررت التخلـي عن قلبـي شُتـات وذهـن متراكـم الافكار رمـوني فـي الهَـلاك ولم اكُن على هـبة الاستعداد صـر...