بِـ قلمـي أنـا - أَمارِلَّس -
رِوايـة ( أَمـاني العَقيق البَقاء للأقـوى )📌 فاتِنـات ماريد فـشار او كلام جريء ما يليـق بيكم خليـنا نكـون حبابين ونخلـص القصة على خير و واعدكم راح تحبـوها
قَبل كُل شي صَلـوا على النبي مُحمد
📌 تصـويتات + تَعليقـات تَقـديراً لتَعبـي
- يَمامة
نازك:- يَمامة جاب اهلة مرة ثانية
بلعت ريگي وگلت
يَمامة:- وشگال بابا؟نازك:- طلعـلهم يصيـح وعيونة بگصتة گاللهم تريـدون مرة تلـعب دعابـل ويا الولـددد گولولي تردون طلعواا برة ماكو بنية للزواج
يَمامة:- و آركان؟
نازك:- راد يتعـارك وية ابوچ بس سحبتة خالتـة ومنعتـة گاللها روحي هسة الحگچ چان ينتظرچ بس انتِ اتأخرتِ
اتعجبـت على اصـرارة دخلـت للبيت فتحـت تلفوني واني اقرة بالرسايل مالتة
دزيتلـة
يَمامة:- هـاثوانـي وشافها اتوقع چان ينتظرني
آركان:- حيـل تعبت ولچ ذلـوني ما استاهل المذلةيَمامة:- آركـان بعدني صغيرة خلص روح شـوف الي تناسبك وابتعد عني
آركان:- انتِ الي تناسبيني زاجـل، من اشوفچ يرتـاح گلبي حتـا من تطلعين واني مادري گلبي يحسسني واجي ركض لمنطقتكم حتـا اشوفچ شوفي احساس گلبي شگد قوي؟
خفق گلبي و زادن دگاتـة احسـاس راودني اول مرة احـس بيه، هيچ بطنـي تعصرني و شعور حلـو
حطيـت ايدي ناحيـة گلبي احـاول اهون من دگاتـة لأن حسيتة راح يطلع من صدري
ضليـت صافنة على المحادثة وايدي تـرجف
آركان:- لا تجـاوبين روحي فكـريما صدگت يگلي هيچ علمود اطفي التلفون
ضليـت صافنة و افكـر بأهتمـامة و كلامـة و خصوصاً اصـرارة سحلنا اني وبابا وهوَ مُصرخـفت هل اهتـمام يتلاشى يوم ورا يـوم
بس استمـر بـ هل شي بوقت متـأخر وصلتني رسالة
:- يَمامتي گاعدة؟ اذا گاعدة اني بالباب واذا نايمة اني باقي للفجربـدون ما ارد عليَّ او اشوف رسالتة طلعـت للحوش
مديـت راسي جـوا الباب لگيتة گاعد ومنتچي على الحايط وصافن على سواد السمـاءشعـرة يتمايل ويَ الهـوى بلعت ريگي
فتحت الباب بسـرعة عيونة اتحـولت بأتجاه الباب والتقت انـظارنا سـواگـام بأتجاهي ماعرف بشنو عثر بس اختـل توازنـة بس كمل مشيـتة أتجاهي يمشي بثگل
اتقـرب سند روحة على الحايط
عيـونة يلمعـن من الدمـوع و كأنُ يتوسلني اوافق عليَّ!
أنت تقرأ
أَماني العَقيق (البقاء للأقوى)
Mistero / Thrillerعقـول تائهـة مستقبـل مُبهم واقـع مُر وماضـي مُرهق لا اعـرف اهرب من اين الى اين نـاس مُخادعـة وكاذبة حـرب بين القَلـب والعقـل لكـن هذهِ المرة قررت التخلـي عن قلبـي شُتـات وذهـن متراكـم الافكار رمـوني فـي الهَـلاك ولم اكُن على هـبة الاستعداد صـر...