💎💎
عيناكي تجيد إرباكي💎💎
الفصل العاشر : كشف المستور
--أنظروا من هنا .
اردفت فتاة ذات شعر طويل تقف خلف ذلك المكتب بابتسامة صغيرة تقابل ليسا التي لم تتعب نفسها بالرد ابدا او بتعبير سعيد لرؤية الأخرى .. حسنا ربما لأنها ليست سعيدة بملاقاتها بالأصل.
-- دعيني أحزر ، حصلتي على عفو ٱخر ٱنسة ليسا.
اضافت الأخرى ولكن ليسا لم تجبها مجددا بل اكتفت بوضع ورقة على ذلك المكتب تطلب من الأخرى اعطاءها ما تريد بدل تضييع وقتها بتلك القصة .. مجددا.
-- دعيه وشأنه ليسا ، توقفي عن استغلاله.
أخيرا ليسا نطقت ، بمجرد ان امسكت الفتاة تقرأ الورقة وتتجه نحو دزينة الأسلخة خلفها تحضر ما تريده ، ترصم على وجهها ابتسامة ساخرة .
-- لم ؟ هل تريدين مكاني ؟!! اوو لم اعلم انكي معجبة به.
وضعت الفتاة أول سلاح أمام ليسا والأخرى التقفته تقوم بتركيبه بكل مهارة ثم تحاول تجريبه تصوب على الهواء.
-- قولي ما تريدينه ليسا .. لكن الجميع يعلم انكي تستغلين الرئيس لنفسك، انظري هاأنت تحصلين على عفو اخر ولابد انه بسببه .. دعيني احذرك.. ان علم بالأمر فقد انتهى امرك ، لكن للٱن هو معمي بحب شخص تستغله.
أخيرا وضعت بقيت ما كتب على الورقة بيننا شخرت ليسا غير مهتمة تضع تلك الأدوات على حزام خصرها ثم عقدت يديها بابتسامة هادئة:
-- ودعيني أخبرك "تسوزويو" وظيفتك ، ان تعطي الأسلحة لنا لنعمل ، لا تقديم محاضرات لي ... ولقد قلتها ، انه معمي بحبي .. انا.
هي غادرت فقط ذلك المكان غاضبة تدق الأرض بحذائها بيننا ينحني لها بالطريق أي من قابلها حتى دخلت تلك الغرفة أين وجدت فريقها ينتظرها لبدء المهمة .
نظرت لهم ولا أحد منهم قد تحرك لتحيتها كما يجب فهي أرفع منهم مرتبة وهي رئيستهم عدا فتاة واحدة قدمت التحية العسكرية كما يجب .
لم ترد إفراغ الغضب التي تسببت به أمينة الأسلحة بالمقر عليهم ، ولكنها حقا لمحت كيف سخروا من زميلتهم بسبب تحيتها ... ااه هي لا تعلم اذن القصة التي تجوب حولها .
-- هناك سطو مسلح على البنك في الشارع الرئيسي .. خمسة رهائن من العامة واحدى عشر شخصا من العمال .. بسرعة لننتقل للمكان وسأخبركم بالخطة بالطريق ، لايوجد وقت.
أنت تقرأ
ĒGØĨST / أنانية (مكتملة)
Romanceمصيدة الحب: ماأريد سماعه هو تفسير وليس اعتذار KIM T/J أحيانا إخبار شخص بكذبة، هو افضل من إخباره بالحقيقة PARK J/R إذا كنت أنا وانت مجرد أشخاص عاديين ، فكيف كانت ستكون النهاية. Jk/LM تحب الفتاة الشخص الشرير ،لأن الشخص الخير سيضحي بها لأجل العالم ، و...