💎💎
كل الأشياء تزهر حولك: الورود ، والسماء وأنا.💎💎
الفصل التاسع: عدم توافق.
°
°
°
°
°-- دعيني أجعل هذا واضحا "ٱنسة بارك"، بقاؤك بمنزلي هو فعل خيري تماما مثل ان اساعد مشردا امرني به رئيسي ، وليس لأني من معجبيك او عمالك الكثيرين الذين يلتفون حولك ... اهذا واضح؟
اردف ذلك الشاب امام وجه روزي تماما لايفصلهما سوى بضع ملمترات بوجه متجهم وهي بقيت متسمرة مكانها ولم تتوقع هذا الرفض القاطع منه .. لقد طلبت منه إعداد قهوة لها ، هي لم تطلب المستحيل!!! لم يصفها بالمشردة ؟!!
-- ياا...
كادت ان تصرخ به لكنه وضع سبابته على شفتيها يسكتها واردف يكمل حديثه بكل هدوء :
-- ظننت انكي شخص سيقدر المساعدة لكن طلباتك أيتها الأميرة المدللة لا تنتهي ، فإما ان توظفي احدا ليقوم بذلك ، أو ان عليك إيجاد مكان ٱخر لإقامتك .. دعيني أحزر انتي لا يمكنكي فعل لا هذا ولا ذاك مخافة ان يكون ذلك المهووس باي مكان حولك ..
الٱن لديك حلان ... توقفي عن طلباتك وارفعي مؤخرتكي عن الكنبة واعدي طلبكي بنفسكي واهتمي بشؤونك الخاصة لأنني كنت طيبا كفاية لاسمح لكي بالتجول بشقتي كما يحلو لك ، أو أن توظفي احدا ليقوم بذلك ، وطبعا انا لايمكنني تحمل دخول شخص غريب اخر لمنزلي.. لذا امامك حل واحد.هي لم تحرك ساكنا ولم تستطع الرد عليه اطلاقا لقد اخرسها بكلماته الوقحة ... وهذا يغضبها ، هي تكره الخسارة .. وخاصة امام شخص يكرهها.
هذا الشرطي اللعين يدرك تماما انها تحتاجه ولذلك يقوم بهذا ضدها وهذا مثير للحنق حقا.
هذا كثير .. هذه الفتاة لا تتوقف عن الطلبات .. سيد بارك اريد الحمام .. سيد بارك اريد ذلك النوع من البيتزا .. سيد بارك هلا اشتريت لي هذا .. سيد بارك هلا اعددت لي القهوة.. سيد بارك هلا ذهبت لشركتي واحضار ملف ... هل انا خادمها ام فقط علي حراستها حتى يجدوا معجبها المهووس !!!
لذا طفح الكيل ، إما ان تنفض الغبار عن نفسها وتتعلم ، او تغادر لأن راسه لايحتملها اكثر.
هو أخيرا نزع سبابته من شفتيها ليجد ان بعضا من احمر شفاهها قد التصق به فلم يمنع نفسه من اظهار التقزز ومسحه بثوبها الابيض تاركا به علامة ليلف بجذعه تاركا إياها خلفه.
أنت تقرأ
ĒGØĨST / أنانية (مكتملة)
Romanceمصيدة الحب: ماأريد سماعه هو تفسير وليس اعتذار KIM T/J أحيانا إخبار شخص بكذبة، هو افضل من إخباره بالحقيقة PARK J/R إذا كنت أنا وانت مجرد أشخاص عاديين ، فكيف كانت ستكون النهاية. Jk/LM تحب الفتاة الشخص الشرير ،لأن الشخص الخير سيضحي بها لأجل العالم ، و...