part 7

71 8 5
                                    

بسم الله ✨
كيفكم كرزاتي اشتقتلكم 💋🫶🏻
.
.
.
.
.
.
.
.

بدلا من التسكع مع شلة من الحمقى الفاشلين الذين لا يمتلكون هذفا يعيشون لاجله وكل ما يهمه هو تأمين طعامهم لليوم ...
كانت تود مناقشته وبشدة لكنها بذات الوقت تود تركه حائرا لا يعرف ما يجوب بخاطرها تود اشغاله بالتفكير فيما تفكر

انها إستراتيجية لتدمير العدو نفسيا وهي تجد حياتها مع جونغكوك حرب عليها الفوز بها
همهمت له بخفة لتدير ظهرها ناوية العودة لسريرها حيث اردفت

" حسنا، ابن عمي المصون ، سأذهب للنوم الان"

اوقفها صوته لتستدير حيث يتقابل وجهها بوجهه ليتبس لها مردفا

" كوني حذرة بالتعامل مع أفراد الفرقة ، خصوصا تايهيونغ "

قلبت عينيها بضجر ، حيث لم تعره اهتماما وتستدير مجددا عائدة الى سريرها الدافىء لتحظى ببعض النوم .

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.صباح اليوم التالي

استيقظت هناييل بألم فظيع في الرأس ، هي تشك بأنها سوف تعتاد على النوم هنا
وقفت من سريرها حيث نظرت للحجرة بحيرة فهي لم تجد احدا في سريره، لذا فكرت في سرها ، هل هؤلاء الحمقى يستيقظون باكرا بالعادة ؟
خرجت من المقطورة حيث الجميع منشغل بالتحضير لعرض الليلة كانت تجوب بنظرها في الارجلء باحثة عن صديقتها المصون...
لقد رأت الجميع حرفيا عدا هيونا حيث كان نامجون يتحدث بالهاتف بينما يتحرك ذهابا وايابا ويبدو عليه الغضب ، يبدو مرعبا
كانت ڨيلر تصرخ على جيمين حتى يساعدها بحمل مكبرات الصوت لكنه مشغول بتصفيف شعره بينما يتغزل بنفسه بالمرآة ، يا ألهي مخبول.
ياإلهي تايهيونغ، هذا الاخر في كوكب اخر ، لقد كان متربعا على الارض بينما يضع مرآة بين قدميه ويرسم وشما على عنقه بقلم الحبر بينما يفتع ثغره ويضيق عينيه بتركيز ، مجنون
جيهوب كان يتبع الجميع ويلتقط لهم الصور وبعد كل صورة يطلق ضحكة غبية يبدو ان الجميع معتاد عليها هنا ، لطيف
روز كانت تتحدث مع المدير وعلى ما يبدو انها كانت تطلب منه ان يخفض السعر قليلا، فهم يتعاملون مع سقاة على حسب المنطقة التي هم فيها ....
لذا يظطروا لتقاسم الحصص معهم ، روز تلك فتاة قوية
واخيرا وليس اخرا جونغكوك ، لن تنكر الاخرى انها حالما رأته لم تستطيع اشاحت نظرها عنه، انه كتلة من الاثارة بذلك المنظر الرجولي .. حيث كان يرتدي جمبسوت لكنه لم يرفعه للاعلى حيث صدره العاري العريض المليء بالعضلات ظاهر للجميع ... بينما يعمل على اضاءة المسرح مُعلقاً على الاعمدة فوق الستيج ملوثا ثيابه وجسده بالغبار الذي على الاعمدة .
كانت سارحة به لكن اصابها العمى حالما قفز جيهوب في وجهها مصورا اياها بتلك الحالة المبعثرة.

Vous avez atteint le dernier des chapitres publiés.

⏰ Dernière mise à jour : Sep 25 ⏰

Ajoutez cette histoire à votre Bibliothèque pour être informé des nouveaux chapitres !

لعبة الحب//jjkOù les histoires vivent. Découvrez maintenant