Bart 5

25 4 0
                                    

ينده بصوت مرتفع طالب من السيده كيم المجئ والمكوث أمامه ماهي الي ثواني حتى كانت تقف أمامه منزله رئسها بكل خوف والتسقط عيناها عليه وهو يطالعها بكل غضب ناطق.

جيون : هل هكذا يقوم الخدم بالأعمالهم تحت اشرافكِ.

تحدث وهو يشير نحو لارض حيث توجد بقعه من المياه القذر قد أفسد ملابسه فقد كان يتوجه نحو عمله وتوقف ما ان اتسخ حذائها وجزاء من بنطاله من لاسفل.

السيده كيم :اعدك سيدي ستتعاقب الخادمه التي قصرت بعملها.

جيون بفحيح :قومي بعملك على أحسن وجه ولا تدعيني اتدخل ولا لن يصبح خير.

تحدث اخر كلامه بغضب هاماً بالصعود التغير ملابسه تحت انفاسه الغاضبه.

السيده كيم بغضب :تيا.

............

كان جميع الخدم يقفون بالحديقه يشاهدون تلك الفتاة التي تمسك بها الخدمتين من كلتا يداها.
كانت السيده كيم تمسك بذلك السوط تضرب ظهر تلك الخادمه أجل انها تيا.

كانت تصرخ بصوت مرتفع طالبه منها الرحمه كان ظهر تيا يخرج منه الدماء.

كانت هيا بغرفتها استيقضت متأخره بسبب تيا التي اختبرتها ان الاستيقاظ يكون عند السابعه في حين كان الاستيقاظ عند الخامسه. الترتدي ملابسها بسرعه التهم مغادره المكان بسرعه مان كادت تعبر الحديقه للوصول الباب المطبخ والكن اوقفها صوت صراخ تيا التستغرب ما ان وجدت جميع الخدم يقفون داخل الحديقه حتى تقدمت التشاهد ما يحدث التجدكبيره الخدم تقوم ضرب تيا بالسوط وصوت صراخها يعج المكان. التطالعها هيا بكل شفقه واسى لايمكنها ان تقف وتشاهد شخص يتعذب وهي تقف وتطالع من دون تقديم مساعده.
التقدم وتمسك السوط من السيده كيم التقم برميه بعيدا متحدثه.

هيا :كيف يمكنكِ ضربها بكل هذه الوحشيه هل السيد جيون يعلم بما تفعلينه بغيابه.

التصمت وتطالعها بصمت.

هيا :لا يعلم اليس كذلك... ساخبره بكل ماتفعلينه بغيابه.

السيده كيم بسخريه :أيتها الصغير السيد جيون هو من أمرني بَمعاقبتها واجل انا لافعل اي شئ من دون موافقته.

كانت هيا مصدومه بحق هي تعرف انه رجل قاسي لايرحم ولاكن لم أكن توقع ان يكون قاسي الهذه الدرجه حيث أن الخدم في قصره يتعاملون بهذا القسوه والوحشيه

التتجاوزها السيده كيم ممسكه بالسوط التدفع هيا بيدها متخذه مكانها مع بقيه الخدم التستمر بضربها كانت هيا تناظرها وقلبها يتقطع لم تشعر بنفسها ودموعها تتخذ الها مكاناً على خدها كانت تبكي على المها الترفع رئسها حين شعرت بظل يتوسط الحديقه التحط عينها على ذلك الجسد الضخم الذي كان يطالع الحديقه التوه من شرفته بكل هدوء من دون ابداء اي رده فعل التقابل سوداويته زمردتاها كان يطالع عينها وهي تذرف دموعها التخفيض عينها عنه وتهم مغادره المكان تحت حدقتيه كانت مستائه بعتقادها انه اليس سئ كما وصف الها والكن كان اسؤ من ذلك.
.........

الغراب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن