"نجمة مضيئة ✨️ من أجلي لا تبخل علي بوضعها فهي سر إستمراري و تشجيعي"🌠
أحبكم ❤️🔥
قرائة ممتعة ☕︎✨️
☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎
أردف بنبرة حادة و كأنني سمعتها من قبل:" إرفعي رأسك." إرتجفت من نبرته هذه لأرفع رأسي و تلك كانت الصدمة، و أقول أن هذا الصوت مألوف بالنسبة لي لكني لم أتخيل أنه سيكون هنا، لحظة هل أحلم، إنه هو حقا كيف و ماذا يفعل هنا...
ليقاطع أفكاري صوته الرائع الدي أدمنت عليه حقا :"إجلسي أولا" تبعته و جلست في الكرسي
جلس هو على المكتب مقابلا لي أو لنقل قريبا مني و كثيرا، أردت أن أسأله حقا عن إسمه و الكثير لكن لا يمكن في هذا الموقف...
"ماذا تفعل هنا، أ-أقصد كيف...." لم أستطع إكمال كلامي ليجيبني بسرعة و بنبرته المعتادة:" أنا المدير هنا، و أنا الذي عينتكِ كمساعدتي الشخصية و من الآن ستجلسين هناك كمساعدتي."
مذا!! كيف؟ هل هو المدير هنا؟ يا غبية هل أنتي غبية أم ماذا؟ ماذا سيفعل هنا إذا لم يكن المدير لكن لماذا جعلني أعمل هنا و كمساعدته الشخصية، الكثير من الأسألة انفجرت في رأسي و أريد أن أعلم أجوبتها كلها ....
"هل لي أن أسألك."
ليجيبني:" إسألي"
لأردف بسرعة : "ما هو إسمك؟ و لماذا جعلتني أعمل عندك و كمساعدتك الشخصية و أنت لا تعرفني حتى، وكيف لك أن تقبل بفتاة وجهها قبيح كوجهي؟"
حسنا أعرف أكثرت من الأسئلة لكني حقا أريد أن أعلم لماذا شخص مثله سيقبل شخص مثلي و بإمكانه توظيف فتيات أجمل مني بأضعاف ليقاطعني من أفكاري مردفا :"إسمي ماسيمو، ناديني سيمو .... هل تريدين أن تعلمي حقا؟" إذن إسمه ماسيمو إسم جميل حقا... لماذا يسألني هذا السؤال بالطبع أريد أن أعرف لأجيبه:" أجل أريد أن أعرف حقا"
ماسيمو:" حسنا، لأني أحبك، و أنتي ستصبحين ملكي و زوجتي عما قريب، هل فهمتي الآن لما؟" لحظة لحظة أعيد مرة أخرى أنا في حلم و حلمي هذا خيالي كثيرا يجب علي أن أعرف إذا كنت أحلم حقا لمست وجهه بلطف لأعرف إذا كنت في حلم أم لا....
لكني حقا في الحقيقة ليس حلم!! قال بأنه يحبني كيف هذا كيف سيحب فتاة مثلي بهذا الوجه القبيح، لم أنتبه لنفسي لأني بالطبع مازلت واضعة يدي على وجهه...
شعرت بإحراج شديد لأبتعد عنه وأنا محنية رأسي للأرض.... لكنه بحركة واحدة منه إلتصق جسدي به ليضمني له و يبعدني عنه ليقبلني....
Masimou pov...
ما إن لمست يداها الناعمة وجهي حتى شعرت بقشعرية في كامل أنحاء جسدي و دقات قلبي لا تتوقف عن النبض بقوة و شعرت برغبة بها أردتها لي و أردتها أن تكون بقربي و معي في أي لحظة....
ما إن إبتعدت عني حتى شعرت بفراغ كبير و رغبتي في ضمها و تذوق تلك الشفتان المنتفختان و هذا ما فعلته أمسكتها من خصرها لأقربها مني حتى إلتصق جسدها الصغير بصدري لأشعر بعضلاتي إشتدت بالفعل لم أتحمل أكثر لتذوق تلك الشفتان....
إنتهى المطاف بي أقبلها و هي تبادلني لمدة طويلة حتى شعرت بحاجتي للتنفس.... إبتعدت عنها لكني مازلت أحاصر خصرها بيدي الكبيرتين مقارنة بجسدها الضئيل بقيت تنظر لي و وجهها محمر كله و هذا حقا أعجبني إقتربت من أذنها لأقول لها بهمس شديد: "أحبك سيلا"
فجأة لأشعر بأنفاسها على صدري عندما غرست رأسها في صدري و لو تعلمون كم أحببت هذا الشعور.....
عند اليكس في بيته جالس كعادته لتدخل تلك التي ستطير فرحا لرؤيتها كل شيء حدث عند أحبائنا، ذهبت مسرعة عند القابع في كرسيه لتقول بفرح :"أنظر لولدك المنحرف و زوجته المستقبلية حدث كل شيء بسرعة أكثر مما ظننا، و هذا جيد حقا غذا صباحا سنذهب عند عائلة هذه الفتاة الجميلة لكي نطلب يدها من عند أمها و والدها."
اليكس: "دارين كم أنتي شريرة لو يعلم ماسيمو أنكِ تجسستي عليهم بكمرات المراقبة و في لحظتهما فستموتين شنقا بلا ريب."
دارين بتفاخر:"لا تخف لن يعلم بالأمر فقط وافق على ذهابنا غذا لكي نطلب يد الفتاة هل توافق أم لا؟"
اليكس بإستسلام:"حسنا موافق يا أيتها المجنونة، كيف كان بإمكاني أن أتزوج إمرأة مثلكِ حقا"
دارين: "هل تريد أن تعلم لأنك وقعت في حب هذه المرأة المجنونة أيها الوسيم، والآن يجب علينا أن ننتظر حتى يأتي ماسيمو و أخبره بالأمر"
يتبع ✌︎
◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇
"نجمة مضيئة ✨️ من أجلي لا تبخل علي بوضعها فهي سر إستمراري و تشجيعي"🌠
أحبكم ❤️🔥
أنت تقرأ
𝐒𝐄𝐋𝐋𝐀 ✔︎ {مڪتملة}
Romantizmهو رجل أعمال مشهور، مَلَكَ كل شيء، لم يكن يحتاج لأي شيء فعليا، لكنه لم يجرب شعور الحب أو إحتاج لشيء إسمه المشاعر كان باردا بدون مشاعر.. يلتقي في يوم كان غاضبا بشدة بملاك تغير فكريته حول الحب و المشاعر و يقع لها غارقا في مشاعر الحب.. "أريد تهدئة ما ب...
