Hi
حين وصل تايهيونغ و مايكل القلعة كان
الباب مفتوحًا، وفي الداخل كان كالسيفر يدمدم
« باب پورتهفن ظل أحدهم يقرعه منذ غادرتما!».كان قبطان البحر بالباب إذ جاء من أجل رقية الريح أخيرًا، ولم يعجبه اضطراره للانتظار. وقال لمايكل
« إن ضيعت التيار يا فتى فسأبلغ عنك الراقي. لا أحب الصبية الكسالى».كان مايكل في نظر تايهيونغ، شديد التهذيب معه، لكنه كان
متضايف للغاية بسبب جونغكوك ولم يتدخل.وبعدما ذهب القبطان، تقدم مايكل نحو طاولة الأشغال وقطّب الجبين متفكرًا برقيته ثانية وجلس تايهيونغ في كرسيه بصمت مصدومًا وخائفًا ومفطور القلب مما رأى
بعد مرور عدة دقائق كسر مايكل الصمت المىيب مناديًا
«تايهيونغ »
قال مايكل رافعًا رأسه عن الصفحة الحادية عشرة من
ملاحظاته
«كم حفيدة لأختك؟»خشي تايهيونغ من أن يبدأ مايكل بطرح الأسئلة أكثر
وهو ليس في مزاج لهذا ابدًافقال
«حين تكون في مثل عمري يا فتاي فإنك تضيّع العد. إنهن متشابهات كلهن. والفتاتان المدعوتان آرينا قد يكونان توأما في نظري».«أوه، كلا ليس تمامًا، فوجئ برد ،مایکل
« فالحفيدة في أير فولدنغ ليست جميلة بقدر فتاتي آرينا في مخبز سيسري».ومزق الصفحة الحادية عشرة وكتب الثانية عشرة .
« أنا مسرور لأن جونغكوك لم يلتق بفتاتي
آرينا »قال وبدأ صفحته الثالثة عشرة ومزقها أيضًا.
« أحسست برغبة في الضحك حين قالت السيدة كريستن إنها تعرف من يكون جونغكوك، وأنت كذلك؟».
«كلا»، رد تايهيونغ بسرعة
فهذا لا يغير شيئًا من مشاعر آرينا وتذكر
وجه آرينا المشرق المحبّ تحت زهر التفاح. وقال بلا أمل«أحسب أنه ما من احتمال لوقوع جونغكوك في الحب هذه المرة؟».
رغم صعوبة الأمر ، لكنه يحاول تجاهل قلبهُ وما يحمل من مشاعر لجونغكوك
وما يهمهُ الآن هو شقيقتهُ آرينا
وان لا يُفطر فؤادها من جونغكوك كما حدث له هونخر كالسيفر شررًا أخضر في المدخنة.
«خشيت أن تبدئ التفكير هكذا»
قال مايكل.«لكنك تخادع نفسك، مثل السيدة كريستن تمامًا».
«وأنى لك أن تعرف؟» قال تايهيونغ
تبادل كالسيفر ومايكل النظرات.
« أنسيت قضاءه ساعة على الأقل في الحمام هذا الصباح؟»، سأل مايكل.
أنت تقرأ
قلعة جونغكوك المتحركة | TK
Fantasy" انهُ ساحر شرير و قبيح يا تايهيونغ ، يأكل قلوب الفتيات و يجعل الأولاد خدمًا لهُ، أياك ثم ايأك الاقتراب منه! "