-وفي بعض اللحظات.. أحن إليك ..ثم أتذكر أنك حطمتني ..فأصمت وجعا-.
.
.
.
.Have a peaceful time ,sweety♡
تعليقاتك بين الفقرات تسعدني..
.
.
.
.23. معكرونة باللحمة.
.
.
.
.قراءة ممتعة.
.
.
.
.مر يومان منذ أن انتقلت إلى المنزل الجديد ..وما شغل بالي وأقلقه هو أنني لم أتلقى اتصالا - في كلا اليومين - من أخي ..فشعرت بالقلق .
ولكنني تجاهلت هذا ؛ظنا من أن جين قد تزوج ،ونساني بزوجته.ظهْر اليوم الثالث من انتقالي ..كنت أجلس وحيدة كالعادة ،لا أفعل شيئا سوى الانتظار.. أجلس بانتظار قدوم تايهيونغ أمام التلفاز ؛حتى أقوم بأي شيء يسليني معه .
وأثناء ذلك سمعت طرق على الباب ..فذهبت ؛لفتحه ..وكان الطارق ساعي البريد.أعطاني ذلك الساعي ظرفا بريديا من أخي ،ثم انصرف.. بعد أنو وقعت على أوراق استلامه.
أغلقت الباب خلفه ..وعلى درجات السلم فتحت ذلك الظرف الذي كان به ورقة فارغة.
استدركت أنها رسالة خاصة من أخي ..وربما قد تكون خطرة ؛بسبب استخدامه لهذه الشفرة .
فشفرة الليمون -كما اتفقنا أنا وجين- لا تُستخدم إلا في الحالات الحرجة .وقبل أن أحضر المكواة من الطابق السفلي ..سمعت طرق الباب ،ورنين جرسه عدة مرات.. فثنيت الورقة بشكل عشوائي ،وألقيت بها تحت السرير.. ثم ذهبت؛ لفتح الباب.
...
حركت مقود الباب إلى أسفل ..فأصدر صوتا يعلن عن انفتاحه ،وكان الطارق تايهيونغ .
مهلا تايهيونغ!استغربت من حضوره باكرا.. فأنا اعتدت على قدومه ليلا.
كان مظهره غريبا ،ولم أفسر نظراته الغريبة لي.. فقلت بتساؤل قبل أن احتضنه:
"أوه تايهيونغاه.. ما الذي جاء بك باكرا؟"
لم يبادلني العناق كالعادة وصراحة لقد عاملني بجفاء.
"إنه منزلي يا سويون ،وآتي وقتما أشاء"
تنحيت جانبا؛ حتى يعبر متجاهلة جفاءه معي اقول:
"بالطبع مرحب بك في أي وقت"
انتبهت للكيس الذي كان خلفه ..وقبل أن أسأله عن ما به ،مده باتجاهي.
أنت تقرأ
appearances
Romanceحبْل الكَذِبِ قصِيرٌ ..عبارَة قَالُوها لنَا عنْدمَا كُنّا صِغَارا لأجْل تخْويفِنا مِنْ عَواقبِ الكَذبِ. ولكن مَاذا قِيل عنْ كِذْبةٍ بيْضَاء خرجَتْ مِنْ فَمِه لأجْلِ ظرُوفِها الصّحّيْة..؟ جيون جونغكوك كيم سويون - الرواية من نسج خيالي الخاص ولا تمتد ل...