هلا ڨايزز
بما أنو أكملت روايتي الأولى و الحمد الله
حأتفرغ لهي أكثر
لهيك أستنوني و إن شاء الله ما أطول عليكم
سو أتمنى تستمتعو
و أتمنى تعجبكم 💗و طبعا ما ننسى ندعي لإخوتنا بفلسطين و بغزة يارب ينصرهم 🍉💗💗💗
Soo enjoy 😘 💓
خرجت بهيئتها المدمرة و عسلتيها الفارغة
بيدها سبب دمارها
وقف منصمرا مكانه فورما لمحها
شيئ مابداخله آلمه لرؤيتها هكذا صوت صغير يخبره أنه قتل روحها بفعلته
نظر الأصغر لتصمر إخوته ليشتم تحت أنفاسه و يتجه نحوها
أخذ الإختبار يتفحصه بعينيه الغاضبة
أندرو بغضب:" سالب".
تنهد الإخوة بإرتياح بينما بقية الأخرى واقفة مكانها منزلة رأسها بألم تعض على شفتها السفلية
تبادل الإخوة النظرات فيما بينهم كمحاولة لفهم محتواها
إلى أن الأصغر كان له رأي آخر
تآوهت بألم إثرى دفع أندرو لها و إلساق جسدها المدمر على الباب الحمامأندرو:" لاتظني أن الأمر إنتهى بمجرد أن النتيجة سالبة ، الآن أخبرينا من يكون ذالك الوغد".
لارد
بالطبع لن تخبرهم أنه إبن أنستازيا أمي فلن يتوارو للحظة في قتله مستحيل يستحيل أن أسمح لهم بأذيته هو كل ما أملك إنه إنه الشيء الوحيد اللذي يبقيني حية إلى الآن !
أيقظها صراخه الغاضب اللذي لم يفشل في زيادة رجفتها
أندرو:" هي واللعنة سألتك سؤالا من اللعين اللذي نويتي الهرب معه ، أهو حبيبك ها ؟!!".
فتحت عينيها على مصرعيها بتفاجئ
بماذا يهذي أي حبيب
بان التفاجئ على ملامحها و هي تنظر إليه بتفاجئ
كل هذا تحت أعين الأشقاء يراقبون ما يحدث بصمت منتظرين الإجابة منها
أما هي فإكتفت بإعدة إنزال رأسها
لا بأس أن يظنو أنه حبيبها أفضل من أن يعلمو هويته الحقيقة
بدأ صبر الأصغر بالنفاذ فتشتعل نيران الغضب في عينيه
أندرو بصراخ:" واللعنة أجيبيني من ذالك الوغد أيتها العاهرة!!".
رفع يده ناويا صفعها فتتوالى على ذاكرتها عدت ذكريات من زوج والدتها
و هو ينعتها بالعاهرة و يحطم جسدها دون رحمة
إضطرب تنفسها و إنهارت قدميها دون أن تلاحظ آرثر اللذي أوقف يد الأصغر قبل أن تحط على وجنتها
إنهارت على الأرض و هي تحاول إلتقاط نفسها بصعوبة و لقطات و همسات من الماضي الأليم تراودها و تتردد داخل رأسهاوقف الإخوة في صدمة من حالها حتى أندرو و آرثر اللذي لايزال ممسك بيده
صرخ ألبرت بالخدم علهم يوقفون حالتها
ذلفت سليليا بسرعة للغرفة فتجثو على ركبتيها بهرع تحاول مساعدتها لتهدأة نفسها
لاكن دون جدوى رفعت لها رأسها لتقابل ملقتيها علها تستمد بعض السلام لتهدأ
لاكن النتيجة كانت عكسية تماما
حيث تحركت عسلتيها لتستقل على أندرو الرافع حاجبيه و تزداد حالتها سوءا و هي ترفض تصديق أنه ليس جوش لم يكن الواقف أمامها أندرو بل كان جوش الاذي يبتسم بإستمتاع لألمها يسعد كلما أذاها
لاحظت سليليا إضطرابها بسببه لذا إستدارت له تخاطبه بجدية
سليليا:" سيدي أعتقد عليك الرحيل الآن هي خائفة منك و هذا يزيد من حالتها سوءا".
تفاجئ المعني من كلامها اللذي يراه جرئة و قلة إحترام
كاد يعترض إلى أن نظرة واحدة من أدولف كانت كفيلة بجعله يخرس و ينفض يده من ليو ثم يوجه نظرة سخط و كره أخيرة لها و يخرج
أعادت تركيزها إليها و إستطاعت تهدأتها و أخيرا
..
أنت تقرأ
scared
Adventureتدور أحداث روايتنا عن فتاة ذات الخمس عشر عاما تنقلب حياتها رئسها على عقب بعد أن تقرر عائلتها المتكونة من ست أشقاء وأب تبنيها و إعادتها لحياتهم من أجل صمعتهم...فتضطر للإفتراق عن أعز شخص في حياتها حتى قبل توديعه الشخص اللذي حماها و حافظ على حياتها قبل...