chapitre 12 ( ليو )

420 73 74
                                    

هلا ڨايزز

ماحأخركم أكثر و يلا نبدأ 😁
و طبعا ما ننسى ندعي لإخوتنا بفلسطين 🍉🍉

Soo enjoy 😘😘

.....

إجتمع جميع الإخوة في قاعة الطعام اللتي يترأسها أدولف بجانبه ألبرت و البقية

أوين:" ألن يخبرنا أحد عن سبب إستدعائنا ؟".
تنهد قبل أن يتكلم نيابة عن أخيه الأكبر فيبدو أنه لا ينوي الكلام بعد
ألبرت:" بخصوص إيسلا...وردتنا أخبار عن إنتحار والدتها في السجن و هروب زوجها ، لذا بعد وفات أمها و عدم شخص آخر قد يتكفل بها
ستضل تحت وصاية أدولف إلى أن يقرر الزعيم أخذ الوصاية ، بالمختصر تم عقد الإجتماع لإبلاغكم بدخولها للعائلة پشكل رسمي دائم لذا نرجو منكم إحترام هذا الڨرار و تقبلها في العائلة ".
عم الصمت
أو بالأحرى الصدمة
ضرب أندرو الطاولة بغضب صارخا بعصبية مبالغة فهو لم يتخطى كلام آرثر و تهديده بعد قبل نزولهم
فلاش باك
آرثر:" هو سؤال واحد ، ماللذي فعلته لها ".
إبتلع الأصغر ريقه بتوتر قبل أن يردف متصنعا القوة
أندرو:" ماللذي تتحدث عنه ، أنا لم أرهى بعد العشاء بعد ".
قاطعه آرثر بإمساكه من ياقته فهو يحاول التحكم في نفسه بأقصى مايستطييع
آرثر:" أندرووو ، إياك و الكذب علي تعلم جيدا أنني أكثر شخص يعرفك و يعرف طباعك ، شخص مثلك لن يسكت عن ما حدث على العشاء ثم هل تضنني أهوجا كي أصدقك ألم ترى كيف إرتجفت عند رؤيتك أكاد أقسم أنك إقتحمت غرفتها في غيابي و إستمتعت بتخويفها لدرجة الرهاب ، إسمعني أنردو ، هذه أول و آخر مرة أحذرك فيها أنت لاتعرف أي شيء عنها لذا إبقى ساكنا و إبتعد عنها و إلا.. ستحدث أشياء أنت في غنى عنها.."
أفلت ياقته بعنف قبل أن يستدير خارجا من الغرفة
آرثر قبل أن يخرج و دون النظر إلبه حتى
آرثر:" رتب نفسك و إنزل أدولف و البقية في إنتظارك في قاعة الطعام ".
صفق الباب خلفه
أما الأصغر فشد على قبضته بغضب قبل أن يلقي بالأغراض على المكتب صارخا بأعلى صوته
عل ذالك يخفف بعضا من غضبه
زفر بعصبية و هو يلهث لايصدق أن آرثر تكلم معه بتلك الطريقة
أندرو بحقد و توعد:" اللعنة عليك أيتها الحشرة أقسم أنني سأندمكي على كل كلمة قالها لي بسببك أيتها العاهرة اللعينة!".

العودة للحاضر

ضرب بيده على الطاولة بغضب خانق
أندرو:" مالعنتكم يارفااق ، هل حقا سنضطر لإحتواء تلك اللعينة بيننا ؟!!! كل هذا بسبب عدة دمعات إستعملتهم لخداعكم!! واللعنة فلتذهب للجحيم ماشأننا إن لم تمتلك أحدا يتحملها لما لا تلقون بها في أحد المياتم فنتخلص منها ، أو أن وجود عاهرة مثلها يع...".
إنقطع صوته إثرى اللكمة اللتي تلقاها من آرثر فجعلت من جسده يرتد هو والكرسي أرضا ليتآوه عند وقوعه
قد طفح الكيل لم أعد أتحمل وقاحته
كيف للعين مثله أن ينعتها بالعاهرة..
تقدم منه ناويا الإنتهاء منه متحاهلا وقوف أدولف و صراخه بإسمه هو و ألبرت
و التوأم الذي وقفو لٱمساكه لاكنهم لم يلحقو لسرعته و غضبه
و لولا صوة الأكبر اللذي جمده في موقعه لكان قد شوه وجهه بيديه
جورج:" كفى!!".
تقدم منهم بغضب جعل من قلوب البعض تهتز برهبة
توقف جورج عن السير عند وصوله لأحد أبنائه آرثر الذي لايزال يناظر أندرو الماكث أرضا ممسكا بأنفه النازف
صدى صوته مرة أخرى فتزداد تلك الهالة إنتشارا و رعبا
جورج دون النظر للمعني:" قف ".
وقف أندرو دون نقاش فحاله لايسمح بذالك أساسا  
جورج:" مالذي يحدث".
لارد
لم يجرئ أحد على الرد أساسا
نظر السائل لأدولف منتظرا منه تفسيرا واضحا عما يحدث
فتنهد بدوره يفتح فمه ناويا الكلام
ليعض أندرو على شفته السفلية عالم أن نهايته حلة لامحال فمن المعروف عن والده أن لا أحد يجرأ على مناقشة أو الإعتراض و مخالفة أوامره أيا كانت
و بفعلته ، فقد جمع الأمور الثلاثة في فعل واحد
قاطعه صوة آرثر أمامه ماجعله يرفع رأسه عن الأرض يناظره بتفاجئ
آرثر:" لاشيء ، فقط خلاف بسيط بيني و بين أندرو".
ناظره الأب بتلك النظرة المميتة يتخاطب مع عينيه الجامحة قبل أن يسأل بنبرته الثابة
جورج:" حقا ؟".
فيجيبه الآخر بثقة يبعد التشكيك عن عينيه القاتلة
آرثر:" نعم ".
تردد صوت الصفعة التي حطت على خد آرثر الواقف بجمود مغمضا عينيه إثرها
و قبل أن يستوعب احد ماحدث
ترددت صفعة أخرى على وجه أندرو هذه المرة
جاعلة من وجهه يلتف من قوتها و يفتح عينيه بصدمة
أردف الأب الواقف وسطهما بحدة مخاطبا إياهما بنبرة توعد و تهديد
جورج:" أقسم لكما أني إن وجدتكما بهذه الحالة مجددا فسأدعس على وجهيكما بنفسي ، مفهوم".
" مفهوم ".
تمتم الإثنين  منزلين رأسيهما بطاعة

  scared حيث تعيش القصص. اكتشف الآن