كم كان حبنا مخملي عتيق ذو رونق فاتن تماما كمحياك أبصرت الحياة بين يداكي أنا عبدتكي العاشقة ياشهدي وموتي وكذالك خلاصي لاتتركي من هامت روحها فداكي يوما فما لها سواكي...
🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼
.
.
.
.
.
.
.
.
.تذكير البارت السابق :
ثم أستقامت من مكانها متوجهة نحو مقعد كارولين
نزلت لمستواها ثم همست لها بصوت خبيث
شهد : ألم تقولي أنكي تشتهين بالفعل تذوقي
ناظرتها كارولين بأستغراب ثم قالت
كارولين : مالذي تقصدينه
شهد: أريد أن تجمع.......____________
بارت +18 🔞
شهد : أريد أن تجتمع أجسامنا تحت غطاء واحد أريد الشعور بكي على جسمي كي ترسمي فوقي حبكي السرمدي
بقيت كارولين صاتمة تستمع لما قالته معشوقتها الاولي والاخيرة فهل هي بحلم أم أن ماتسمعه حقيقة أم حلما وأوشكت على الأستيقاظ منه
ولكن هز شهد ليداها تريد جذب أنتباهها أعلمها أن ماسمعته بالفعل كان حقيقة
لذالك وجهت أنظارها نحو عينان شهد تناظرها بنظرات لم تفهمها شهد وكما وأنها نظرات مشفرة بلغة لم تفهمها قط
شعرت شهد بالغرابة لذالك أستقامت من مكانها ثم قالت
شهد : حسنا انسي ماقلته ليلة سعيدة
كانت ستتوجه نحو غرفته ولكن يدان كارولين التي قيدتها تمنعها من الحركة ثم أعادتها نحوها بحيث أجلستها بحضنها تطوق لها خصرها بتملك وتلك الحركة جعلت من أطراف شهد ترتعش برغبة تولدت فيها..
ابتسمت كارولين بعشق ثم همست بأذن معشوقتها ببتسامة
كارولين بخبث : أظن أننا بالفعل نمتلك ليلة طويلة أليس كذالك أميرتي
أحمرت وجنتان شهد دليلا على فرط خجلها لكنها تمالكت نفسها تواجه كارولين مع وضعها ليداها خلف رقبتها بحيث وكأنها تعانقها ثم قالت بهمس
شهد : الليلة أنا كلي ملككي أفعلي بي ماتشائين وماتشتهيه نفسكي ..
كانت ستكمل ولكن سبابة كارولين التي وضعت فوق شفاهها أصمتتها
ثم قالت بنظرات هائمة مكملة :
كارولين : لطالما كنتي دائما وأبدا ملكا لي وضعي كلامي برأسكي كل مابكي هو لي أنا فقط وكل مابي هو لكي وغير هذا ابشركي أن ترحبي بالجحيم..
قهقهت شهد بلطف ثم قالت بدلال واضح
شهد: أمممم هل ستضحي بي لو قمت بعلاقة جنسية مع شخص سواكي
شدت كارولين على خصر بقوة
جعلت من شهد تتؤوه بألم
ثم همست بصوت هامس وحاد بان فيه مدي تملكها للجالسة بين أحضانها..
كارولين : تجرئي فقط على فعلها و أقسم سأمحيه وأنتي عقابكي أعسر من العسير صغيرتي كلامي مفهوم
همهت شهد بتفهم
وكانت على وشك التحدث مرة
ولكن قاطعتها كارولين بحملها على كتفها قائلة
كارولين : أريحي صوتكي لا تنسي لدينا بالفعل ليلة طويلة...
دلفت غرفتها ثم توجهت نحو سريرها وضعت فوقه شهد بلطف خوفا على اذيتها ثم ذهبت نحو الباب تحكم أغلاقه وعادت نحو الممدة فوق سريرها تناظرها ببتسامة
تكلمت شهد بأنبهار لجمال الغرفة
شهد: ياااا غرفتكي أجمل من خاصتي
قهقهت كارولين ثم قالت بلطف
كارولين : من اليوم ستكون هذه غرفتنا سويا
همهت شهد بتفهم ثم عادت بأنظارها نحو كارولين الواقفة أمامها دون حركة فقط تناظرها بعمق
أقتربت منها كارولين مع ملامح بان فيها السعادة والقليل من عدم تصديقها لما يحصل الآن فهل معشوقتها الآن بين يداها وستعلن الجميع أنها ملكا لها فقط...
أقسمت شهد أنها لم و لن تفهم شخصية من أمامها حتي لو عاشت معها لمئة سنة...
أعتلتها كارولين ببطيء مع فتحها لرجلين شهد كي يتسع لها مكان وتتوسطهم ولم تكن شهد من المعاكسين فقد أفسحت لها المجال برحابة صدر وكم ذالك نال رضاء كارولين فأبتسمت بحب ثم أقتربت من وجه شهد مناظرة إياها بكل عمق حتي قالت بصوت هائم
كارولين : أعشق التراب الذي تلتمسه رجلكي الحافية ياجنتي ونياي..
ودون سابق أنذار لثمت شفاههما في قبلة اقل مايقال عنها عميقة فقد كانت مليئة بالهمهمات وأصوات الامتصاص الصاخبة وكأنهم في معركة للحياة أو الموت..
فصلت كارولين القبلة مع أبتسامة لعوبة ارتسمت على شفاهها
ناظرتها شهد بشهوة ثم قالت
شهد: كارولين أخرجي لسانكي
كارولين بخبث : أمممم الآن ؟؟
شهد بنظرات متململة: نعم حالا
لم تزد حرفا وقد افرجت على لسانها أمام معشوقتها إبتسمت شهد لذالك ثم أقتربت تأخذه داخل فمها تمتصه بنهم مع عضها عليه بلطف ولد ذالك الكثير من المشاعر لكارولين جعلتها تلك الحركة تغلق عيناها بأسترخاء...
دقايق وحررته شهد من شفاهها قائلة بأثارة
شهد: لذيذ جداا
قهقهت كارولين بصخب ثم قالت بعدم تصديق
كارولين : لم أكن أعلم أن لكي جانب ماكر
شهد بقهقهة : لا يزال الكثير عليكي أستكشافه بالفعل قالت مشيرة لجسمها وذالك جعل من كارولين تعض شفاهها السفلية بإثارة
لذالك سريعا استقامت كارولين من الفراش و رفعت عنها القميص ثم قامت بخلع حمالة الصدر
شعرت شهد بالخجل من عري التي أمامها فلم تكتفي بذالك بل أستقامت وخلعت كذالك الشورت والملابس الداخلية بقيت عارية دون أي ثياب تسترها
عند انتهائها ناظرت شهد ببتسامة ثم قالت
كارولين : حان دوركي بالفعل هيا أخلعي ام تريدين أن أخلعه أنا
لم تستمع ردا منها لذالك تقدمت منها تعتليها مرة أخري تحاول فتح الفستان ببطيء تصنع بذالك جوا ساخن..
خلعت عنها الفستان بوتيرة بطيئة وبذالك بقيت شهد فقط بملابس داخلية سوداء
ناظرتها كارولين ببتسامة ماكرة ثم قالت بصوت هامس مثار
كارولين : هل تعلمين بمدي عشقي للاسود
نفت شهد ثم قالت
شهد: أممم أعدكي إذا سأرتدي دائما الأسود
ابتسمت لها كارولين ثم عادت لتفتح حمالة صدرها بوتيرة بطيئة ويدها الاخري بالاسفل تشلح عنها ملابسها الداخلية جعلت تلك الحركة من شهد تغلق عيناها بأثارة
ابتسمت كارولين ثم أقتربت تقبل شهد من عيناها بحب...
شلحت عنها الملابس الداخلية فبقيا عرات لا يسترهم شيء كانت أجسامهم تتلامس لتولد بذالك شهوة جنسية لكلا الطرفين أقتربت كارولين منها تقبل لها رقبتها مع عضها بقوة لتصنع بذالك علامات ملكية بدالتها شهد بتؤوهاتها العالية دليلا على أستمتاعها بما تقدمه لها كارولين نزلت بقبلاتها حتي صدرها وعند أقترابها من أثدائها قبلته بلطف ثم أدخلته فمها تمتصه ببطيء جعل ذالك من شهد تغمض عيناها وتتأوه بصخب لكن كارولين لم تكتفي بذالك فقد أنزلت يدها لمهبلها تداعبه بأصابها لتولد بذالك رعشة تمكنت من الممدة وبذالك أطلقت سراح الثدي الأول ثم أقتربت من الثاني تعطيه حقه قامت بنفس الكرة مع العظ الخفيف
ابتعدت قليلا ثم عادت لتلثم شفاههما في قبلة عميقة ساح على جوانب أفواههم لعابهم كان ذالك دليلا على عمقها ابتعدت كارولين عن شفاه شهد ثم قالت بهمس مثار
كارولين : لم أتذوق يوما قطعة حلوة كمذاقكي اخخ
ثم عادت لقبلاتها نحو بطن شهد فكانت تقبل كل أنش منها وكأنها تقدسه
أقتربت من مهبلها فقامت بتقبيله بلطف ثم أخرجت لسانها تلعقه بوتيرة بطيئة من الخارج جعل ذالك من شهد تتمسك بالوسائد فحقا المتعتة التي تقدمها لها الآن كارولين كانت شيء من وراء الخيال
رفعت كارولين رأسها مع أبتسامة خبيثة ثم قالت
كارولين : هل تريدين المزيد
اومأت لها شهد بوجه أحمر
ابتسمت كارولين ثم قالت بهمس
كارولين : لكي هذا
عاودت النزول نحو مهبلها تلعقه بنهم لعقت جوانبه بقسواة مع أدخالها للسانها داخله تستكشف خبياه وكم راقها رعشة شهد التي كانت هي السبب فيها أبتسمت بحب ثم عادت للعقه تعطيه حقه
استقامت قليلا ثم وضعت أصبعين أمام وجه شهد
كارولين : ألعقيهم جيدا
أومأت لها شهد
واخذت تلعقهم بطريقة مثير جعلت من كارولين تعض شفاهها
ولم تنتظر كثيرا فأخرجت أصابها من ثغر معشوقتها وبدون سابق أنظار أدخلتهم بمهبل شهد بوتيرة قوية
تأوهت شهد بألم ثم قالت
شهد: أه ك... كارولين..ه..هذا مؤلم
كارولين بلهث: تحملي الاجلي فتاتي قليلا فقط
كانت كارولين تحاول أدخالهم الاعمق نقطة بداخل معشوقتها
وعند شعرت بتبلل أصابها بسائل لزج قامت بأخراجهم ثم لعقتهم أمام أنظار شهد بنهم
ثم قالت بهمهمة
كارولين : حلوة كالعسل
أبتسمت شهد ثم قالت بهمس مثير
شهد: ألم يحن دوركي الآن
اومأت لها كارولين ثم أستقامت من فوقها
أبتعدت شهد الفراش فاسحة المجال كي تتمدد كارولين مكانها
تمددت كارولين أمام أعين شهد الثائرة
أعتلتها شهد بخفة وتلك الحركة جعلت من مهبلهما يتلامسان سويا ابتسمت كارولين لتلك الحركة ثم قالت بهمس
كارولين : ألن تبديئ
همهمت لها شهد ثم تقدمت تلثم شفاهها مع شفاه كارولين في قبلة كانت هي المتحكمة فيها أخذت تلعق كل جانب من جوانب شفاه كارولين بجوع
ابتعدت قليلا تتنفس بصخب تستجمع أنفاسها الضائعة
ثم نزلت تضع قبل متفرقة على وجه كارولين حتي نزلت بقبلاتها نحو عنقها تلعقه بقوة كي تصنع بعض البقع الداكنة لم تكتفي بذالك فقد وصلت بقبلتها حتي أثدائها وهناك قهقهت بخفة ثم قالت
شهد : أثدائكي صغيرة ليس كخاصتي
ابتسمت ك
لها كارولين ثم قالت
كارولين : لست أنا من سأنجب الاطفال بل أنتي
شهد بعدم فهم : ماذا تقصدين
كارولين ببتسامة : أنسي
اومأت شهد ثم عادت تلقع أثدائها بقوة مع العض عليهم ولم تتركهم إلا عندما أصبحت ألوانهم حمراء دليلا على أمتصاصها القوي
أبتعدت ببتسامة أعتلت شفاهها ثم قالت
شهد: أجمل جزء ههه
لم تتحدث كارولين بل تركتها تفعل بها كل ماتريد
نزلت شهد بيداها نحو مهبل كارولين تفركه بوتيرة سريعة جعلت تلك الحركة من كارولين تصرخ لاعنة
كارولين : أه شهد ببطيء اللعنة
توقفت شهد عن فركه ثم وضعت أصابعها بفمها تلعقهم كي تملأهم بعابها تحت نظرات كارولين المستغربة
كارولين : ألم ألعقهم أنا
شهد ببتسامة : لعابي كافي
اخرجت أصابها ثم قربتهم من مهبل كارولين
تحاول أدخالهم بلطف
عضت كارولين على شفاهها بأثارة واعجاب لما جالسة تفعله بها معشوقتها
لم تنتظر شهد كثيرا فقامت بأدخالهم سريعا
وذالك جعل من صراخ كارولين يملأ الغرفة
مناظرة شهد بغضب ثم قالت
كارولين : ماهذااااا اااااه
قهقهت شهد ثم قالت
شهد: لقد فعلت مافعلتينه لي نحن كهذا بالفعل متساويين
لم تشعر بنفسها وأن كارولين قد أعتلتها مرة أخري تناظرها بخبث قائلة
كارولين : لقد جعلتكي تفعلين بي ماتريدين واظن أن هذه بالفعل ستكون الأخيرة فمكانكي دائما وأبدا أسفلي ..........
أكملوا ممارستهم الحب
جلست كارولين بجانب شهد تلهث بتعب فناظرت شهد ببتسامة وجدتها بالفعل مغلقة العينان
اقتربت منها تقبل كتفها بحب ثم أستقامت نحو الحمام تجهزه تريد أن تغتسل مع معشوقتها لن ترضي أن يناما مع رائحة الجنس
جهزت الحمام ثم عادت نحو النائمة دون أن تسترها قطعة قماش ناظرتها ببتسامة ثم أقتربت منها حاملة إياها بين يداها وقد تمسكت بها شهد تغمر رأسها برقبة كارولين وتلك الحركة جعلت من كارولين تبتسم الأفعال معشوقتها
دخلت الحمام توجهت نحو المغطس كان بالفعل مليء بالمياه الدافئة وضعت به شهد بهدوء وسارت بالجلوس خلفها أي أن شهد بين أحضانها قربتها منها أكثر بشدها من خصرها ثم أخذت تبلل لها جسمها بالمياه الدافئة تلك الحركة جعلت من شهد تفتح عيناها بخمول حتي قالت
شهد: ماذا أفعل هنا
ابتسمت كارولين ثم قالت
كارولين : أحممكي جميلتي
شهد ولكني أريد النوم
كارولين : نستحم ثم ننام حسنا
لم تجد أجابة من شهد
ولكن وقوفها من بين أحضانها فزعها فقالت
كارولين : إلي أين أنتي ذاهبة
ناظرتها شهد ثم عاودت الجلوس أمامها بحضنها أي عانقت خصر كارولين برجليها تتكأ برأسها على كتف كارولين معانقة إياها تلك الحركة جعلت من أبتسامة كارولين تكبر لم همست بلطف
كارولين : هل جميلتي متعبة
اومأت لها شهد دون أن تتحدث
همهمت كارولين ثم قالت
كارولين : حسنا إذا هيا نستحم سريعا ثم نذهب للنوم
حاولت أن تحممها في وقت قياسي وعندما أنهت لها أستقامت ثم حملتها تضع عليها المنشفة ثم وضعتها على المنضدة بالحمام ثم غادرت سريعا الغرفة فغيرت ملاأت السرير سريعا واخرجت قميص وثياب داخلية من خزانتها كي تجعل شهد ترتديهم
ثم عادت سريعا نحو الحمام
وجدت شهد جالسة بثقل مع عينان متعبتان أبتسمت لذالك ثم أقتربت منها معيدة حملها
وضعتها فوق السرير قامت بتنشيف شعرها ثم ألبتستها لباس دالي مع قميص قطني دون سروال ثم مددتها بلطف تعيد فوقها الغطاء مقبلة رأسها بعمق
ثم عادت سريعا للحمام مكملة أستحمامها
أرتدت منشفتها ثم غادرته نحو خزانتها أخرجت صدرية رياضة مع سروال قطني ثم نشفت شعرها وتوجهت سريعا تغلق الانوار لتأخذ مكانا لها مع معشوقتها
اقتربت منها لمسك لها خصرها تقربها منها ثم وضعت رأسها برقبتها تشم بذالك عطرها بجسم معشوقتها وكم راقها ذالك وضعت قبلة على عنق شهد ثم أغمضت عيناها ترحب بأحلامها...غرفة النوم 🌼❤️
أممممم بعرف بارت زفت ...
.. يتبع ..
أنت تقرأ
الهدف من العصيان / The purpose of disobedience ✓
Romanceفرنسا رائعة بالفعل اضواء المدينة الصاخبة ليلا و الشونجليزا كثيرة الحركة حققت حلمي في مدينة احلامي ... إلى من أحتارت الكلمات في وصفها، وتاهت الأحرف في كتابتها وشدت أذناي بصمت إلى صوتها، يا من أغمضت عيناي شوقاً لرؤيتها بكل ليلة تائهة إنها أنتِي يا شهد...