تنبيه♨️هذا البارت جرىء🔞♨️♨️♨️♨️♨️♨️♨️♨️♨️♨️♨️♨️♨️♨️♨️♨️♨️♨️♨️♨️
القاعدة كانت بسيطة :" فلتقع بحبها كما تشاء..لكن دربها على القتل ..."
༺༻༺༻༺༻༺༻༺༻༺༻
كيف يكون العقل المتحكم وهى تريده بشدة وحين همست بهذا في اذنه..فقد ما تبقى له من سيطرة...اخذ يلتهم جسدها بقبلاته...لتشعر برجولته بين ساقيها ثم وجد طريقه و بدأ الاختراق...شعرت ريان بألم شديد يمزق احشاءها...و لم تتمكن من كتمان صرختها...لكنه اغلق صوتها بقبلاته المحمومة حين توقف عن تقبيلها..همس بحنان: هل يؤلمك؟
هزت ريان رأسها نافية...فابتسم ياغيز ...ونزع قلادته و وضعها على عنقها ثم استمر بتقبيلها..بهدوء واضعا كل حنانه و دفئه ...يريدها أن تستمتع ان تطلق العنان لرغباتها...انه الآن يقبل مقدمة نهديها..ثم يعود إلى وجهها...اخذه شفتيها مجددا...اصبحت الآن تتنهد بشدة يشعر باظافرها التي تمزق ظهره..و حين امسك نهدها في تفاحة يده صرخت لكن ليس بسب الألم...فاخترق قلعتها مرة أخرى...حتى أصبح جسديهما يرقصان على إيقاع واحدا..ايقاع صاعد إلى القمة..ولما بلغ ذروته حصل الإنفجار....
بقيا محتويان بعضهما يسترجعان انفاسهما....لبضع لحضات..ثم استلقى ياغيز على ظهره وجذبها اليه يضم جسدها..فوضعت رأسها على صدره و غفت على صوت نبضات قلبه...
استيقظت ريان على اشعه الشمس القادمة من النافذة..كانت تشعر بدفئ...فجأة فتحت عيناها لترى نفسها في احضان ياغيز الذي كان غارقا في النوم...قفزت من الفراش و لفت جسدها بالغطاء
دخلت المرحاض ارتدت ملابسها...فتحت الباب وخرجت من الغرفة...لا احد في الرواق..خرجت مسرعة نحو خيمتها..طبعا في عجلتها لم تلاحظ باب الخيمة المجاورة التي كان ياسين يخرج منها للتوتعجب ياسين من امرها وشك بشىء فركض نحو غرفة ياغيز لتتسع عينيه بصدمة تسمر في مكانه حين رأى ياغيز غاطس في النوم جسمه عار تحت الشرشف لقد سلمته نفسها لقد سرق منه قلبها والان عذريتها...ضغط على قبضة يده بغضب وخرج مسرعاً من المعسكر: واخيرا وصلتى هيا لقد سهلت ريان مهمتك...
ابتسمت الفتاة بخبث وذهبت مع ياسين الى غرفة ياغيز تأملت ياغيز بذهول: ما هذا انه وسيم حد اللعنة.. ..لا أصدق ما أرى..
أنت تقرأ
فتاة ولكن..
Mystery / Thrillerالقصة تحتوي على مشاهد🔞 في ضل نهاية الحرب العالمية الثانية...و المعارك التي شهدتها مدينة ازمير... يبدأ حاكم تركيا بأرسال امر تجنيد جميع رجال ازمير في الجيش من اجل الحرب لكن هناك ابنة القائد السابق لجنود الجيش لن تسمح بذهاب والدها وهو مصاب لترتدى ملا...