همت بالاقتراب من باب المرحاض حتى تخرج لتجد من دخل المرحاض وهو عاري الصدر ينزع حزام بنطاله والان حرفيا هناك صاعقه ضربت الاثنان ريان توقفت عن التنفس وحرفياً تنتظر ان يقتلها لقد انتهت... بينما لم يصدق ياغيز عينيه هل هذه هي حقاً كان شعرها المبلل مازال منسدلا ووجها يبدو رقيقاوجميلا.... ظل يتأملها... ليقترب منها ببطئ: نازلى كيف دخلتي الى هنا.. كيف اتيتي...؟التقطت ريان انفاسها وادركت انه يظنها نازلى حتى الان لم يكشف انها هزار استغلت الفرصة حتى تشتت انتباهه وقالت بدلال: لاني كنت وقحة معك ليلة امس واتيت حتى اعتذر..
هو بثقه: من اين عرفتي مكان المعسكر؟
ابتسمت بثقه: لدي طرقي ايها القائد لا تستخف بي..واخبرتك حين ارغب فى رؤيتك سأعثر عليك
اقترب منها خطوة: وماذا تفعلين فى مرحاضي هل اتيتي لتستحمي هنا...او تحاولين اثارتي وانتى بهذا المنظر ..
اغتاظت منه علي قدر خجلها لتصرخ : لما تعاملني بهذه الطريقة ؟ ليس حولنا جنود الان........ لما تخاطبني بتلك الصيغه ؟
ابتسم ابتسامه جانبيه... لينظر اليها نظره مرعبه وهو يقترب منها لتبتعد بصدمه حتى التصق ظهرها بالحائط.....
ليكبلها بين زراعيه وهو يضغط بجسده ببطئ ناحيتها لمس صدره صدرها ... نظرت الي عينيه ليهمس
بحراره بعد ان اصبح انفه علي انفها: لأتصرف معكي بنفس طريقة امس.. اذااااا.....هجم علي شفتها بنعمومه اذابت كل ما براسها..... رقته التي لم تكن كأي شئ شعرت به بمعاملته معها....... ما هذا الذي يحدث الان شفتيه الرقيقه المتمكنه من شفتيها باستکانه تشبه الحلم
اعتدل ليتمكن من شفتيها ويبدأ باكلها باسنانه... لتتأوه بين يديه.ابتعد انشاً واحد حتي تسحب انفاسها..لتهمس وسط ضعفها وهي تنظر الي روحه من خلال عينيه: عند لقاءنا الاول قبلتني و كانت قبلتي الاولي....
ليبتعد عنها وكأن تم صعقه هو لا يستطيع ان يبرر ما حدث الان وعن كم اللذه والشعور الذي بصدره وهذا خطأ قدومها الى هنا خطأ لقد فقد نفسه قرب هذه الغريبة وهذا يقتله لان قلبه مازال يعشق فتاة واحدة فقط وهي ريان.. ابتعد عنها متجها الي الباب : انتهي واخرجي من هنا بسررررعه... ولا تأتي لهذا المعسكر مرة اخرى... ارتدي ملابسك فى غرفتي وانا سأظل فى المرحاض حتى تنتهي وترحلي... لا اريد رؤيتك مجددا... وكل ما حدث بيننا انسيه...
أنت تقرأ
فتاة ولكن..
Bí ẩn / Giật gânالقصة تحتوي على مشاهد🔞 في ضل نهاية الحرب العالمية الثانية...و المعارك التي شهدتها مدينة ازمير... يبدأ حاكم تركيا بأرسال امر تجنيد جميع رجال ازمير في الجيش من اجل الحرب لكن هناك ابنة القائد السابق لجنود الجيش لن تسمح بذهاب والدها وهو مصاب لترتدى ملا...