Part ‹ 53 ›

27.8K 1.5K 1.1K
                                        

﷽53
_______________ولد الباشـا
"الثَمن "

الكـاتبـه فاطمه الأحمد

لطفاً علقو بين الفقرات والتصويت فضلاً

+متابعه للحساب fatima_alahmad

#الخاتونات

قــــرأة ممتعه أحبتي

------﴾❦﴿------


⊰ أريم ⊱

دگو الجرس مره ثانيه گلتلها ارجعي ليـورا.. گلبي يدگ دمام من صعوبه الموقف.. يَارب ما تتخربط.. لزمت يدة الباب وفتحتها بهدوء.. وگاع طلع بوجهي!! فات للبيت عفت الباب وانداريتله

وگاع : ساعه ادگ الباب وينچن نايمات؟

أريم : وگاع احنه شگلنالك وينه أبيل!

آيـدا : أبيل منو...

نزع جاكتيه وانطاها للمساعده تاخذه لغرفته ، اردف

وگاع : أبيل حاروگه خالة ليش ما جايه تستقبلينه ؟!

عزا بعينك شجاي يسوي ناوي يجلطها ، گرصت زنده واحچي بهمس

أريم : نااوي تموت المره شبييك.. وينه هذا وينه؟

ما لحگ يجاوبني..سمعت صوته جاي من برا وهو يحچي وياهم يگول..

_ أبو وگعه طب جوا وما انتظرني!

وهَـدام يجاوبه

_ لا تستعجل شدعوة!.

_آنـا متلهف على أُمي أنتَ شكو؟.

انداريت للباب خالة آيدا واگفه وأبيل دخل خطوتين ووگف
بمكانه من شاف أمـه گدامه عيونه تلمع ، توتر يمسح على لحيته خايف يتقدم وتصده خايف ترفض قُربه

عمو ايهم وهدام دخلوا وراه...خالة آيــدا بقت تعاين بأبيل
وبعمو أيهم يمكن لاحظت بينهم شبه يمكن متردده تسوي اللي گلتلها عليه.. لكن! حچت

آيــدا : أيهم هذا أبيل؟

عمو ايهم هز راسه "اي" وهي خطت خطواتها بإتجاه أبيل حظنته مثل أي ام تحظن ابنها بلهفة وحب.. أبيل انصدم من اللحظة، حسيت ايديه ترجف وهو يرفعهن ويحظن امه
يشد على حظنها ويشهگ مغمض عيونه وامه تمسح على ظهره وتحچي مبتسمه!

آيــدا : الف الحمد لله على سلامتك انت مو بوحدك احنه كلنا وياك.

أبيل : يُمه فدوى اروحلچ عرفتيني؟.

وما يبتعد عنها بحيث خالة آيدا تحاول تبعده ما تگدر إيمار من مكانه يجر حسرات! على حظن أمه

آيــدا : اكيد.. تعرفك امك اكيد من ترجع تعرفك.. ايهم خل يبتعد عني.

ابتعد منها مخذول يعاين بينا واحد واحد ، ويعاين بأمه
اردف بطريقه يحاول بلكت يتذكرها..

ولد الباشا الثمن حيث تعيش القصص. اكتشف الآن