"سدادة مؤخره مهتزه"
عندما رآني بهذا الجهاز الجديد، اتسعت عيناه خوفًا وحماسًا. أخبرني ذات مرة أنه أرد تجربته بعد قراءة كتاب ما، حينها مازحته بسؤاله إن كان قضيبي لا يكفيه. في ذلك اليوم، ضاجعته طوال المساء حتى كاد أن يفقد وعيه من شدة النشوة التي منحته إياها.
لكن اليوم سيكون أفضل يوم لاستخدام هذا، لأنه بمجرد دخولي فيه، لا يمكنني تركه دون أن يقذف، لكن في الوقت الحالي، لا أريده أن يقذف لفترة، لذا هذا مثالي لذلك... لأجعله يصرخ ويتوسل إليّ لأضاجعه.
مررتُ الهزاز ببطء على طول جسمه
بايو:-"هل أنت مستعد لتجربة هذا يا حبيبي؟"
ابتلع ريقه من ابتسامتي الماكرة، في هذه اللحظة، كنت متأكدة تمامًا أن حبيبي في صراع بين استكشاف المتعة والحفاظ على صورته. لكن ما دمت أعرفه، فهو مجنون مثلي تمامًا، وكما توقعت، عضّ شفتيه وأومأ برأسه، وعيناه مثبتتان عليّ.
بايو:-"هذا هو فتاي الجيد!!"
انحنيتُ لأقبّله، لكن بدلًا من الاقتراب من شفتيه، اتجهتُ مباشرةً نحو رقبته. تذمّر من ذلك، لكنني شتّتت انتباهه بتقبيلي ولعقي.
وأنا أهبط، بدأتُ بمصّ حلماته الصلبة المدببة، ورسمتُ ب لساني بخطىً حساسة، مما جعله يقوّس ظهره لمزيد من التلامس مع لساني. ابتسمتُ وانزلقتُ أكثر، رافضاً كل حاجةٍ له.
وأخيرًا، مددتُ يدي إلى الأسفل، وباعدت بين ساقيه، ورأيتُ فتحة تقطر كما لو كان في نشوته، فابتسمتُ، لن نحتاج الآن إلى المزيد من التحضير، لكن لا يمكنني المخاطرة في هذا الأمر، لذا دهنتُ أصابعي بكمية وفيرة من المزلق، وأدخلتُ إصبعين.
قبض على أصابعي و يأن، مع أن هذا كان عقابًا، لم أستطع التوقف عن القلق عليه، فبدلًا من تحريك أصابعي سألته
بايو: "هل أنت بخير يا حبيبي... هل أؤذيك...؟"
نظر إليّ بنظرة دهشة وابتسم، ثم هز رأسه قائلًا
رين: "لا بأس يا زوجي... إنه فقط... هذا الشيء بارد، هذا كل شيء..."
أومأت برأسي وواصلت عملي، وأنا أحرك أصابعي ببطء، يأن من البحركه . زدت عدد أصابعي، وعندما بدأ يستمتع بها وبدأ قضيبه يتسرب السائل المنوي مرة أخرى، سحبت أصابعي واستبدلتها بالسدادة.
تأوه من الإحباط، وبمجرد أن هدأ من روعه، شغّلتُ جهاز الاهتزاز على مستواه الأول، فبدأ الجهاز يُصدر دفعات صغيرة مُتناغمة، وضغطت جدران رين حولها.
رفعتُ مستوى الهز، فبدأ يدفع بقوة وعمق. فشلت محاولته في كبت أنينه، وتردد صدى أنينه في الغرفة، فابتسمتُ ساخرًا.
أنت تقرأ
زوجة رجل العصابه...
Teen Fiction"لا أحد يؤذيك ويعيش" بايو منتمي للمافيا وهو وقح للغاية وبارد القلب لدرجة أن الجميع يخافه. لم يقع في الحب أبدًا ولا يعرف ما هو شعور الحب. مات والدا رين عندما كان في الرابعة عشرة من عمره وليس لديه أي أفراد من العائلة باستثناء عمته، والشيء الوحيد الذ...
