"لا أحد يؤذيك ويعيش"
بايو منتمي للمافيا وهو وقح للغاية وبارد القلب لدرجة أن الجميع يخافه. لم يقع في الحب أبدًا ولا يعرف ما هو شعور الحب.
مات والدا رين عندما كان في الرابعة عشرة من عمره وليس لديه أي أفراد من العائلة باستثناء عمته، والشيء الوحيد الذ...
قبل أن يصل رين إلى شهره الثاني، تزوجنا بحضور جميع الأصدقاء والعائلة. كانت حبيبي سعيد ومتحمس للغاية في يومنا الكبير، حيث أصبح رسميًا زوج رجل العصابات.
أعتقد أنه كان يخفي شيئًا ما، وبعد كل شيء، عندما وصلنا إلى المنزل، رفع قبضته وصرخ في المنزل الفارغ بما كان ينتظره بفارغ الصبر طوال اليوم.
رين:- "أخيرًا، أصبحت زوجة رجل العصابات الآن...!!!"
لقد ضحكت وهززت رأسي، لأنني أعلم أنه كان يموت من الرغبة في قول ذلك بصوت عالٍ طوال هذا اليوم.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(صورة زفاف)
حاليًا هو في منتصف شهره الثالث، ويعاني من غثيان الصباح وتقلبات مزاجية كثيرة. لديه انتفاخ صغير، وهو لطيف جدًا، خاصةً عندما ينتهي من تناول الطعام لأنه سيكبر قليلًا، وأنا أحب مداعبة بطنه.
في إحدى الليالي، كنت غارقاً في نوم عميق، وفجأة سمعتُ أحدهم يبكي، فأفاقني من نومي العميق.
فتحتُ عيني ببطء، ولدهشتي، لم يكن حبيبي بين ذراعيّ. شعرتُ بالذعر وجلستُ على السرير، لكن في تلك اللحظة أدركتُ أنه كان يجلس بجانبي في السرير، متكئًا على رأس السرير ويبكي..؟
كنتُ في حيرة، فلو كان على وشك الولادة أو ما شابه، لسألته إن كان سيبدأ المخاض، لكن الآن... كنتُ مرتبك، فداعبتُ رأسه
بايو: "ماذا حدث يا عزيزي...؟ هل تشعر بالغثيان...؟"
لكن عندما داعبتُ رأسه، صفع يدي بعيدًا
رين:- "لا تلمسيني!!..."
حسنًا، الآن ازداد الامر حيرةً
بايو: "ماذا حدث... هل فعلتُ شيئًا... هل آذيتك أثناء نومك يا حبيبي... أنا آسف جدًا إن كنتُ قد فعلتُ ذلك..."
كنتُ مستيقظ تمامًا حينها، وكنتُ أشعر بالذعر، أفكر إن كنتُ قد آذيته يومًا ما عن طريق الخطأ، ثم أجاب
