اقشعرّ بدني عند سماع صوتها،ركضت روحي خائفة من ذكر اسمها،ارتجف قلبي خوفاً من استرجاع ذكرياتها....
ذكرياتٌ أنينها عاد،لِتُرجِع لنفسها من جديد كل عماد،وتُرهق جسدي لأبعاد الأبعآد....دقت الساعة ،واصطفت الكلمات،وعاد الجسم يتدهور،والزمن بدى يتمحور،حولي وحول ذكرياتي،ومن سيكون الأقوى هذه المرة ،وعلى من سترجع الكَــرَّة....
كـرّةُ الإرهاق،سماع قرع الأصوات،رؤية شبحهم في ضباب النار،ليبقى العقل عالقاً بين خيال مر وواقع علقم....
لكن يأتي نسيم التفاؤل ليقطع هذا التكاسل،ويعطي ذرة تجاهل عن الذكريات،ويُخَرِّس اصوات انينها،لنخرج من كابوس الخيال بابتسامة مشرقة على وجه حُيِـيَ من جديد،بعد ان حاولت الذكريات عمل المبيت...
أنت تقرأ
خواطر
Aléatoireنبضت حروفي... لتكون عباراتي... وتنثر لكم بعضا من خواطري ... أتمنى أن تعجبكم ليس كل ما أكتبه يعبر عن حالي ،انما هو قلمي اراد ان ينسج لكم وحي خيالي..... **