ء
فتاه لم تتعدى ال 19 بعد لا زلت فِي عمر الزهور و سن المراهقه
لكنني عشت ما يفوق عمري و رأيت ماهو غير مناسب لسني، ذقت أنواع العذاب من أيادي عاشقي .
يوماً واحداً كآن كفيلا بِآن يكشف اقنعه انخدعت بِمظاهرها وتعلمت جميع أنواع المجاملات ،جميعها فِي يوماً واحد.حيث آن نفسي هي من تبقى لي، حيث آن الله يكون بِداخلي ومعي
حيث آن الحياه مقلب يجب اجتيازه، حيث آن المشاكل كوابيس يجب الاستيقاظ منها.لم أكن أعلم بِآن حين يرتبط إسمي بِإسم مهند سأفقد عائلتي و أصبح تحت مسمى اليتيمه
لم أكن أعلم بأنني سَاكرس حياتي كلها لِهذه المنزل حتى حين قام مهند بفسخ عقد الزواج بيننا.
لم أكن أعلم بأنني سأراه بعد جرحه و بِآن سَيأتي اليوم الذي أحضر فيه زواجه من فتاه آخرى .
لكن كل هذه حدث يا مهند ، و حدث شيئا أكبر بِكثير.
لِيكن تحدي، لِنبداء الحرب، لِنشعل النيران، لِنُعاند، لِنرى من الذي سيفوز ويندم، و من الذي سيخسر وينزف.
ءفِي المساء من اليوم التالي...
خرجنا نحن الثلاث، أنا والصغار، حيث يكون ماجد بين احضاني و ليث يتبع خطواتي.
توقفت حين رأيت مهند امامي و هو يكاد يقتلني بنظراته الغاضبه، تجاهلته تماماً و أنا أعلم بأنني أجني المشاكل لنفسي .
أنت تقرأ
ايكون الابليس إنسانًا حنونًا؟ #تم التعديل
Romantikلميس ؛ أكتب لكم بِقلمي . معاناة آلمي وآهاتي و مع من أحبه قلبي . لا زلت فِي سن الزهور و الزمن أصبح ضدي . لم يكن لي زوجا و لم يكن لي سندا لاني آحببت وحشا .. ☁ نُشرت دِيسمبر، ٢٠١٥