الفصل الثاني عشر ❤️‍🔥

526 29 13
                                    

ء

ظل الوارث ينظر لي بِعدم استيعاب، ههه مالذي دهاه، كانت مجرد قُبله طبعتها على خده
أبعدت يدي عن صدره، الذي كان سَينفجر من قوة النبض، ظل ينظر لي بِفهاوه و من ثم وضع يده على خده و أبتسم ببِلاهه .
و بعدها قال بِهمس
-أنا الي مفروض أشكرج!! لاني لقيت الحياه فيج.

ابتسمت بهدوء و من ثم وضعت ماجد على سريره الخاص و قلت له
-امم مافيه عصير، عادي لو..
قاطعني و هو يقف امامي
-بدون رسميات دخيلج، انتي لو تبين القمر؟ اجيب لج السماء كلها تحت رجولج
اهه يالوارث، دائما ما تشعرني بالاحراج من حُبك الكبير هذا، أنت حقاً جنة .
قلت بهدوء و بعض من الاحراج
-ممم طيب ابي عصير فراوله و مانجو و لو تمر محل حلويات و تجيب لي صحن مرتب
قال لي و هو يحيط خصري بِتملك
-شنو قصدج بصحن مرتب ؟ اني قليل ذوق و باخذ شي حيالله
ضحكت و انا ابعده عني
-اوه والله مو قصدي !!

ء

نظرت للساعه السادسه، أسرعت في بخ العِطر على نحري و من ثم بخيته على الصغار، و ابتسمت بألم و من ثم ضممتهم بقوة
-اه احبكم والله احبكم!!!!
لثم ماجد خدي اما ليث فقد ابتعد بضيق عني و قال
-ماما انكتمت
ضحكت و انا ابتعد عنه و من ثم شددت على خده
-وبتكون هذي اخر كتمه أكتمك فيها
نظر لي بعدم استيعاب و من ثم أبتسم و هو يشد خدي بِعبط
-و أنا كمان بحبك أمّي الحِلوه

ايكون الابليس إنسانًا حنونًا؟ #تم التعديلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن