انا نزلت النهارده بس بالرغم من ان عدد الكومنتات مش كمل علشان 3 حاجات
اولا : المقهورين دراسيا اللى طلبو منى انزل ..
ثانيا : ان النهارده عيد ميلاد هارى ^_^
ثالثا : ان النتيجه بتاعتى ظهرت النهارده ^_^ و الله اعلم ان كنت هابقى على قيد الحياه بعد كدا و لا لا علشان كدا قلت انزلكم بارت بقى
Happy birth day Hazza my sweat heart , Wish more happier years fo u baby
Next part AFTER .. 20 COMMENT ^_^ , و لن اتنازل عنهم ابدا
.
.
ENJOY THE PART
لى لى : ما هذا بحق الجحيم .. لماذا اختى نائمه هنا ..
قالت من بين اسنانها و هى تحاول جاهده ان ﻻ ترفع صوتها و هى تنظر الى زين بنار تخرج من عيناها ..
زين : اهدأى انا سأخبرك ..
قال بتوتر و لكنها لم تترك له الفرصه لتسحبه من يده و لوى باﻻخرى و تخرج من الغرفه
لى لى : ليس اﻻن ، اتبعونى بهدؤ
قالت و هى تشير لهم ليتبعوها الى اﻻسفل لتتجه بهم الى المطبخ ..
لوى : انتى ماذا تفعلى لى لى ..
لى لى : ابدأ بتحضير اﻻفطار ..
قالت بخطيفه و هى ترتدى مأزر المطبخ و هى تربط شعرها الى الخلف
لوى : ماذا ؟
لى لى : قلت ابدأو .. و فقط استمعو جيدا
قالت بأمر و هى تشير بسبابتها و تلتقط بعض الخضروات لتقطعها
زين : لم يحدث شئ لكل ذلك لى لى انا فقط سمعت صوت شهقاتها من غرفتها باﻻمس و عندما دخلت عليها الغرفه وجدتها متكومه مكانها و تبكى لذلك اخذتها معى بعد ان هدأتها و نامت معى ..
لى لى : زين .. انت حقا تحب ريا
قالت بسؤال لينظر هما اﻻثنان الى مﻻمحه المرتبكه بأنتظار اجابته و لكنه عندما اطال الصمت زفرت و هى تعيد نظرها امامها
لى لى : ماذا ؟ هل فاجئتك ؟ ام ان اﻻجابه صعبه لهذه الدرجه الكل هنا يعلم بذلك زين بالرغم من انك لم تعترف لها .. تعلم ، انسى اﻻمر
قالت و هى تترك السكين من يدها و تنسحب خارج المطبخ .. هى تعلم بل متيقنه انه يحبها و لكنها فقط تريد ان تضغط عليه ليعترف لها او باﻻصح لكى تحاول توقع رده فعله عندما تفتح معه موضوع بيرى مره اخرى و تخبرهم بما حدث و بما سيحدث ..
اوقفتها يده التى امسكت بمعصمها و صوته الذى خرج بعد ان زفر زفره عميقه و كانه يزيل صخره من على صدره
أنت تقرأ
60 Day of love
Roman d'amourريا : لى لى .. شعرت بأختها و هى تقترب منها .. القت بنفسها فى عناقها و هى تجهش بالبكاء .. فهى الوحبده التى تستطيع اخراج كل ما بداخلها امامها لى لى : اشعر بأننى احترق من داخلى .. ريا : هل تحبيه ؟ شعرت برأسها و هى تومئ لها و هى بعناقها .. هى تحبه اﻻن...