#إنَہٰٖه سِہٰٖر

1.9K 166 41
                                    

#زين

زين الصغير (أبن سيلينا) : ياهوو عمي زين

قالها وهو ينقض لمعانقتي بينما رفعته بالهواء واصبحت ادور به وهو يقهقه

سيلينا : اهلا بزين الكبير

قالتها بقليل من القهقهه ثم هممت بمعانقتها ولازال زين الصغير في يدي

"كيف حالك .. وكيف حال البار" قلتها ونحن نجلس على احدى الارائك في الحديقه الخلفيه من منزل سيل

سيلينا : بأفضل ما يمكن لا تصدق كم ربحت في ليله واحده انه اروع من رائع

قالتها بحماسه بينما قهقهت على حماستها ثم اردفت

سيلينا : وانت كيف حالك .. مالذي فعلته حين خرجت في الامس

قالتها بنبره لعوبه

"زين حبيبي اذهب والعب في سيارتك هناك" قلتها ومن ثم قبلني وتوجه الى احدى الاماكن بعيداً عنا

سيلينا : أذاً !!

قالتها بتساؤل

"لقد اتصلت بها في الامس" قلتها وانا اشيح بنظري عنها

سيلينا : هيا تكلم مالذي حصل

قالتها وهي تنظر الي بتمعن

"لقد تحدثنا كالعاده غير انها سألتني من اكون انا .. لم اعلم بماذا ارد فقلت لها لقد اشتقت اليك ثم قهقهت وقالت احمق وتمنت لي ليله سعيده ثم اغلقت الهاتف في وجهي وانا كنت صامت كالاحمق" قلتها وانا اغرس يداي في فروه رأسي بتوتر

سيلينا : وااو .. بغباءك تبهرني في كل مره

قالتها بضجر بينما تأفأفت بأنزعاج

سيلينا : مالذي ستفعله .. هل ستعاود الاتصال بها !

قالتها بتساؤل

"وان سألتني مره اخرى من اكون ! ماذا سأقول لها" قلتها وانا اخرج سجائري لأدخن

سيلينا : العاشق الاحمق

قالتها ومن ثم بدأت بالقهقهه

"بالله عليكِ" قلتها وانا انظر اليها بضجر

سيلينا : انا لا اعلم حقاً

قالتها بعد ان توقفت عن الضحك

"ولا انا" قلتها ومن ثم بدأنا في مراقبه زين الصغير وهو يلعب بصمت

#ماريا

"هيا عزيزتي أنزلي لتناول الفطور .. لقد اعدت لنا العمه مريندا الفطائر" قلتها وانا انادي ليندا من السلم

ليندا : لقد اتيت

قالتها وهي تنزل من السلم حامله حقيبتها

مريندا : ها قد اتت الفطائر

قالتها بصوت درامي وهي تضع الفطائر على المائده

بْآرد بْطًبْعہ | حٍـنْۆنْ بْقَلُبْہحيث تعيش القصص. اكتشف الآن