أنا أحِبُ الذي فيكِ لانهُ فيَّ
هو شئُ لا أحسن تعبيرهُ
كأثم لا ابوحُ بهِ و أمارسهُ بالخفية
هو أحرفٌ تعاونتْ
لتنسج ثوبَ زفافِِ من الكلمات
من أحرفِِ كانت متقاطعة
وتكاتفت رغمَ الأختلافات
هوَ كَ دجلة ينساب ما بين الأُفق
لِيلتقي بالفرات
...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كثير منا يدرك هذا الشعور الخوف من ان نفقد صديق كان لنا مصدر السرور الخوف من ان نكبر و ننسى و نقتلع ذلك النقاء من الجذور الخوف من ان نطغى ان نحب الفوز بقوة لنترقى ان تفيض مشاعرنا بدموع النجاح و نستطعم لذة الانتصار بعد الكفاح فتغمرنا البهجة و الكمال بشدة ويبدأ العد التنازلي وتنتهي تلك المدة تلك البهجة ة تبدأ تفور فتمر علينا ذكريات بسيطة غمرتنا بسعادة عميقة تكون هذه الذكريات جوهر لأولئك الذين ساعدونا في العبور و بالمقابل غفلنا عنهم اياما و شهور تتبخر تلك السعادة العابرة و يتبخر معها هؤلاء الاصدقاء تبقى فقط ذكراهم خالدة تلهمنا من اجل البقاء .......................................... (vote+comment)