أنا أحِبُ الذي فيكِ لانهُ فيَّ
هو شئُ لا أحسن تعبيرهُ
كأثم لا ابوحُ بهِ و أمارسهُ بالخفية
هو أحرفٌ تعاونتْ
لتنسج ثوبَ زفافِِ من الكلمات
من أحرفِِ كانت متقاطعة
وتكاتفت رغمَ الأختلافات
هوَ كَ دجلة ينساب ما بين الأُفق
لِيلتقي بالفرات
...
كثيرة مشاق حياتي و اوجاعاها متى تأتي نسمات الربيع و تمحو اخطائها لماذا الشتاء هكذا قاسي لم يفكر ولو مرة بمعاناتي سلبني حرية جسدي .. سلبني ما يستهويني البارحة أحيا من أجل أن أحارب نفسي لا تسألني لماذا فأنا فتاة غارقة بجحيم من اخطاء لم ارتكبها بين كوابيس الليل حول ذكريات الطفولة و بين أحلام الصباح ليوم هادئ احيا به ببرائه لا شئ من هذا و ذاك فقط كتاب أدفن رأسي فيه و في الصباح استيقظ في ملهى ليلي او مركز شرطة و في بضع مرات يمكن ان اكون مسجونه خلف القضبان او وجهي مدمر لم تبقى به عظمة لا اريد هكذا واقع سلبني كل شئ رائع من حياتي الجامعية و احلامي ...سلبني شخصيتي الخجولة الكل يناديني العاهرة المجنونة لما ... و ماذا فعلت متي يأتي الملاك و يستصأًل روحي أم ينتظر أن استئصلها أنا لا أملك القدرة لا أملك الشجاعة لكني احمل بصيص أمل ينتشلني من جحيم البارحة
(القصة حول فتاة بها انفصام الشخصية)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.