.... فشافه يدخل يده في جيبه وطلّع طرف حاجه يوم شافها كاسبر فتح عيونه عالأخير و..و..
ورمى الأيس كريم حقه على خالد وصرخ خالد: هيه إنه بارد.
وإستغرب لما شافه يجري.. قعد كاسبر يدف كل واحد يقرب منه ....ومارك طلع المسدس كامل ومركب له كاتم صوت ...بس محد شاف لأنه مغطيه بكمه ...قرب كاسبر منه وهو قاعد يضغط على الزناد حبه حبه ومد يده وسحب زياد وطيحه على الأرض ...وإنطلقت الرصاصه وضربة بالونة بنت صغيره وقامت البنت تبكي .......ومارك مو مستوعب إنه أخطأ واحد جنبه... وزياد مو فاهم السالفه... رفع نظره على فوق وقال: كاسبر!!!
طالع مارك تحت فشاف زياد منسدح على الأرض ويطالع ورا راسه طالع في المحل إلي يطالع فيه زياد ولا شعوريا طلّع المسدس ووجهه ناحيه كاسبر ويده ترتجف.. طالع زياد في مارك وتفاجئ... حتى كلمة تفاجئ ما تقدر توصف شعوره وقال بصوت مرتجف: مـ... ـا...ر.ك ...كـ...كنـ... كنت... تنـ... ـو..ي.. قـ... قتـ...لي..
طالع مارك فيه ووجه المسدس ناحيته... وقام كاسبر بسرعه أخذ آيفون واحد كان على الكرسي إلي جنبهم ...شكل صاحبه من الخوف سابه وشرد .. أخذه وحطه قريب من زياد بس في يده... صار مارك خايف.. ومن خوفه...
ومن خوفه... أطلق النار على زياد وزياد بدوره غمض عيونه وخالد بدوره حط يديه على عيونه وفلت الأيس كريم ...أما كاسبر بدوره كان..
كان..
كان قد الموقف ووقف الأيفون قدام وجه زياد فجت الرصاصه على الجوال مو على زياد... قام رجال من بعيد يصرخ: هاتفي!!!!
يوم سمع زياد صراخه فتح عينه فشاف آيفون فايف في وجهه ويد كاسبر تمسكه ... وخالد أخذ له نفس عميق دليل على الراحه بس المشكله أن رجوله خذلته وطاح...
خاف مارك بزياده... بالذات لما شاف نظرات كاسبر.. ووجه المسدس ناحيته هو وقام كاسبر وساعد زياد على إنه يقوم ودفه وراه... وهو وقف بتحدي قدام مارك فقال مارك: أنت لا تريدني أن أطلق عليك صحيح!
كاسبر: هل لديك القوة لفعل ذلك؟
مارك:.............. .
كاسبر بحده تخوف: لا أسمع جوابك.. إرفع صوتك.
بلع مارك ريقه وقال: نعم لدي.
وجا بيطلق بس إنطلقت رصاصه من بعيد وأصابته في يده وطاح المسدس منه... فقام كاسبر بسرعه وشاته في وجهه وشال المسدس من الأرض وصوبه ناحية مارك.. وجا صوت من بعيد يقول: ماهذا يا سيد زياد؟.. أغيب عنك لبضع دقائق وتكاد تموت فيها.
طالع زياد فيه وقال: أنت من سألتني عن اسمي.. من أنت؟
طالع كاسبر في ذاك الشخص فشاف إن حتى هو معاه مسدس ودخل يده الفاضيه تحت جكيته من ورى وطلع منه مسدس فضي ووجهه ناحية ذاك الشخص.. طالع فيه ذاك الشخص وقال: ووو ووو على رسلك يا رجل.. أنا لست عدواً... في الواقع أنا مرسولٌ لحمايته لا غير.
أنت تقرأ
إنتقام لم يكتمل { مكتملة}
Misterio / Suspenso1- تراها باللغه العاميه 2- هذي كانت أول روايه أكتبها وأنا قررت إني انشرها عشان كثيرين نصحوني بذا الشي 3- الأحداث حتكون في كندا في مدينة فانكوفر... يقابل كاسبر وهو نص ياباني و نص ألماني 4 شباب سعوديين هناك... وتسير لهم مواقف كثيييرة منها المضحك و منه...