الجزء العشرون

89 4 0
                                    




مارك: لا أفهمك.

وطاااااااااااااااااااااخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ<<

مارك: لنذهب.. لقد إنتهى عملنا هنا.

الأتباع: أمرك سيدي.

وخرجوا من الحمامات وراحوا على أشغالهم... في نفس الوقت عند كاسبر وخالد...

طبعاً خالد إتصل على هارلي عشان يخرجون من البيت... لمّوا أغراضهم وحطوها في السيارة.. جا كاسبر عند خالد وقال: خالد.. لـ..ليش نمـ..ـشي من ذحـ..ـين مـ..ـحـ..ـمد قال إنـ..ـهم ر..ح يجون.. في.. الليل.

خالد: الإحتياط واجب.. كمان محمد ما حدد الوقت بدقة.

كاسبر: فهمت.

خالد: يلا أركب السيارة عشان نمشي.

كاسبر: طـ..ـيب.

ركبوا السيارة و أول ما أخذوا اللفة كان في سيارة لونها أسود.. أول ما شافها خالد قال لكاسبر وجده: غطوا رؤوسكم.

كاسبر: حاضر.

وتغطى هو وجده إلييين عدتهم السيارة ... قال كاسبر: خالد.. هل تعرف تلك السيارة؟

خالد: لا ولكن ذلك الطريق يؤدي فقط إلي المنزل الذي كنا فيه منذ قليل.

كاسبر: هذا يعني أنهم هم.

خالد: أجل.. لكني أتساءل.. لماذا أبكروا في المجيء إلى هنا؟

كاسبر: لا أريد أن أكون سلبياً.. لكن ربما قد عرفوا بأمر محمد.

خالد بالعربي: قول خير ولا أسكت.

كاسبر: ما.. فهمت.

خالد: يعني قول شيء حلو.

كاسبر: أها... بس لا تسـ..ـتبعدها.

خالد: خوفتني عليه.. رح أتصل عليه ذحين.

كاسبر: كذا.. أحـ..ـسن.

دق عليه خالد و وراهم عند المصيف كان الجوال مع مارك.. طالع فيه وما عرف يقرا الإسم وراح عند صاحبه الأردني وقال: طارق.. إقرأ ماذا كتب.

أخذ طارق الجوال وقال: المكتوب هو خالد.

مارك: هل جهاز تغيير الأصوات معك؟

طارق: أجل.

مارك: إذاً أجب عليه بصوت محمد واعرف ماذا يريد.

طارق: حاضر..

رد على خالد بعد ما ركب الجهاز وقال: أهلين خالد.. إيش تبغا؟

خالد: محمد!

طارق: إيوا محمد خير شو صار؟

خالد: محمد.. إيش بك تتكلم كذا؟

طارق: لا ولا شِيِ.

خالد: مين إنت؟

طارق: أنا محمد.. شو فيك؟

إنتقام لم يكتمل { مكتملة}حيث تعيش القصص. اكتشف الآن