مها بعصبيه : انا موش قولت ليك ما مطمنه ليها يا مصطفى
مصطفى : هوووووس وطى صوتك
مها : ما ح اوطى عشان تبقى تصدقنى
مصطفى : طيب ممكن تهدى
مها بضيق : اهدى كيف وانا فايرة كدا يا مصطفى شايف الحقاره وقوة العين
مصطفى : استعيذى بالله من الشيطان كلامك كلو غلط
مها : استغفر الله العظيم
مصطفى مسك ايدها بحنيه : اهدى كدي نتفاهم وال انتي عايزاهو ح يمشى
مها : حاضر
مصطفى : انتى متضايقه ليه اسي يعني
مها : انا كنت قايلة انها ح ترجع صلة الرحم وخصوصا انها عارفه انو نحنا ماعدنا زول بعد بابا
تقوم تطلب نفتح الوصيه اسي
كل همها الورثة يعني
مصطفى : طيب بالراحه كدا موش هو دا حقها ؟ وكدا كدا ح تورث ؟
مها : انا ماقولت حاجه حقها قالو ربنا لكن ما بالطلب يا مصطفى طيب كدي التخلينا ناخد نفسنا
مصطفى : انا معاك انها غلطت ف الحته دى بس برضو ماصاح نقول عليها كدا مهما كان دى زولة كبيره
خلينا نحنا الاحسن
مها بتنهيده : حاضر يا مصطفى
مصطفى بحنان : روقى كدي
انتى بقيتى عصبيه جدا
مها بابتسامه : حاضر انا كويسه
مصطفى : بكره ان شاء الله نمشي للمحامى نشوف الوصيه دى عشان نتخلص من الموضوع دا ونرتاح
مها : بس انا عندى محاضرات مهمه بكره
مصطفى : نمشي بعد ما تجى مافي مشكله
مها : طيب انت ح تمشي الشغل بعد دا اتأخرت شديد
مصطفى : اي ان شاء الله ح امشي بكره
...........................................................
تـانى يوم ف الجامعه
سلمـى : الجابك شنو ؟؟
موش قولت ليك ح اجيب ليك المحاضرات
مها : تغيير جو ما طايقه قعدة البيت
سالى : سيبيها يا سلمى الجامعة زاتها نورت
مها : تسلمو لي يا رب يخليكم لي والله ماعارفه اقول ليكم شنو
سلمى : عيب يا بت نحنا اخواتك
سالى : دي شنو الدراما دي
سلمى : ههههههههه