chapter[18]

144 14 12
                                    

سبحان الله - والحمد لله - ولا اله الا الله - والله اكبر "

"سبحان الله وبحمده - سبحان الله العظيم "

"استغفر الله العظيم "

" لا اله الا الله وحدة لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيئ قدير "

"سبحان الله وبحمد عدد خلقة ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته "

"  اللهم لا اله الا انت اني كنت من ظالمين "

"لا حول ولا قوة الا بالله - حسبي الله ونعم الوكيل "

" اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عني "

"اللهم صلي على سيدنا محمد "

*-*-*-*-*
# aiva

كنت اجلس على المقعد الخشبي اهز قدمي بتوتر
قبل ان اقوم بالاتصال على زين

رنة رنتين ثلاث ولم يجب طبعا فهو
مشغول مع تلك الفكتوريا يا ترى
فيما يتحدثون الان
لكن في الرنة الخامسة اجاب

ايفا : مرحبا زين

لكن الصوت الذي سمعته لم يكن صوت زين
بل كان صوت فتاه بالتاكيد هي فكتوريا

فكتوريا : انا لست زين انتظري لحظه

فكتوريا : زيييني زيييني هناك مكالمة من اجلك

زين : مرحبا ايف

ايفا : اهلا زين يبدو انك مشغول عندما تنتهي عاود الاتصال بي وداعا الان

اغلقت الهاتف دون ان اسمع اي كلمة منه
فهو الان مع «فيكي» تلك الفتاة اظن انها
معجبة بزين لكن

لكن لكن وما شائني فلتذهب الى جحيم لن اتدخل
ربما زين ايضا معجب بها ااه مالذي اعجبه بها فهي
تبدو مغروره

عدت لغرفتي عند واليها ولبزا فانا لن انزع يومي
من اجلهم

#zayn

كنت اجلس مع فيكي ونحن نتحدث انسكب علي العصير لذلك ذهبت للحمام وعندما عدت كانت فيكي تمسك بهاتفي و تتحدث معد احد بعدها سمعت صوتها وهي تنادي علي اخذت هاتفي منها وكانت ايف

كاانت تتحدث معي بطريقة غريبة و كانها منزعجة من امر ما اغلقت معي الهاتف لعود عند فيكي

after 3 hours

# writer 

كانت فكتوريا عند زين وهي تتحدث و تتحدث و تتحدث حتى اصبحت ساعة الواحدة بعد منتصف الليل وسيطر على زين النعاس لكن فكتوريا مازالت تحدث زين كان يتثاوب وهو يستمع اليها بملل فهي منذ ثلاث ساعات وهي تتحدث عن جمالها وعن شخصيتها و رقتها والخ

حتى شك انها ستصمت لكن في الوقت المناسب دخلت الخادمة واخبرتهم ان والدي فكتوريا سيعودان الى المنزل ليحمد زين ربه في سره انها ستخرج اخيرا

صديقي ام حبيبي ؟حيث تعيش القصص. اكتشف الآن