سبحان الله - والحمد لله - ولا اله الا الله - والله اكبر "
"سبحان الله وبحمده - سبحان الله العظيم "
"استغفر الله العظيم "
" لا اله الا الله وحدة لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيئ قدير "
"سبحان الله وبحمد عدد خلقة ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته "
" اللهم لا اله الا انت اني كنت من ظالمين "
"لا حول ولا قوة الا بالله - حسبي الله ونعم الوكيل "
" اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عني "
"اللهم صلي على سيدنا محمد "
-*-*-*-*#AIVA
لقد عزمت على هذا وانتهى الامر ساذهب لاعتذر من زين ، لا ايفا انت لم تخطئي حتى تعتذري منه ، لا لن اتراجع عن قراري ساعتذر وانتهى الموضع .
اتصلت عليه مرتين لكنه لم يجب ، لهذه الدرجه هو غاضب مني ، لكنني لم اكن اقصد ، حسنا ساذهب لمنزلة لكي اعتذر .
بدلت ملابسي. واخذت هاتفي وعاودت الاتصال بزين. لكنه لم يجب ايضا. ركبت سيارتي وقدت بتجاة منزله.
وصلت لمنزل زين وطرقت الباب. فتحت لي صفاء. فسئلتها مباشرة : هل زين موجود ؟
صفاء : ادخلي اولا.
واليها : اوه ايفا عندنا يا مرحبا يا مرحبا
ايفا بجدية : واليها هل زين موجود ؟
واليها : لا لم يعد منذ البارحة ، ربما عند اصدقائه؟
ايفا : حسنا ساحاول ان اتصل بهم .
خرجت من منزلة وعدت الى منزلي ، اين يكون يا ترى ، فكرت قليلا قبل ان اتصل بصدقائه لكنهم لا يعرفون اين هو ، هل هو بخير ؟ هل حدث له مكروه ؟، لا لا ارجو ان يكون بخير .
اجل اجل عرفت اين هو ربما يكون بمنزله بالغابة ، قدت سيارتي متجه نحو منزله ارجو ان يكون هناك .
عندما وصلت الى وجهتي نزلت من سيارتي ، طرقت الباب بسرعة و بصوت عالي ، دقائق وفتح الباب ، نظر لي بتفاجؤ قبل ان احتظنة بقوة .
ايفا : انا حقا حقا اسفه بشأن البارحة لم اقصد ان انعتك بلوحش.
شعرت بدموعي تتساقط مجرد التخيل انه اصيب مكروة تجعلني انفجر من البكاء .
زين : ما بك لما البكاء الان .
ايفا : هل تعرف ماذا فعلت لاجدك ، اتصلت بجميع اصدقائك ، لكنهم اخبروني انك لست عندهم ، هل تعرف ماهي الافكار التي راودت عقلي ، ظننت ان مكروه اصابك ، ظننت انك واقع في مشكلة ما ، تعرف ما اسوء جزء بالموضوع انك حتى لا تعرف ماذا فعلت بي حتى ؟
أنت تقرأ
صديقي ام حبيبي ؟
Romanceيا صديقي الذي احبه يا حبيبي الذي اصداقه يا حبيبي الذي ادمنت وجوده يا صديقي الذي اكره بعده احبك فلا تبتعد