نزلنا وقفلت الباب كان الخط بعده ماواصل خفت اتركها لوحدها بالشارع بقيت واكف يمها ننتظر الخط . واني اتحسس ايدي واتذكر ملمس خدها الناعم تذكرت كلامي ويا محمد لازم اعرف شي عن حياتها
انتبهت لايدها مالابسه حلقه
الحمد لله يعني مامخطوبه
بس خاف مرتبطه بشخص
استجمعت شجاعتي حتى اسألها لان كنت خجلان منها بسبب الموقف الي صار
سيف . عسل ممكن سوآل ؟
عسل . تفضل دكتور !
سيف . عسل ........ ردت اسألها وما احس اله ابو الخط وصل بقيت ساكت
صعدت بالسياره وانا انتبهت للسايق كان شاب بس مبين موراحه نظراته قذره
وانتبهت عليه وهو يريد ياكلها بعيونه
راحت واني صعدت سيارتي ورحت للبيت
عسل . كنت دايخه ولمست ايده لخدي دوختني اكثر بقيت اتذكر عطره من كنت بحضنه ولمست ايده الي نستني العالم
نزلنا وراد يسألني اول ماراد يسأل اجه الخط سلمت عليه وصعدت واني بالسياره باوعت عليه شفت الغضب رجع بعيونه تذكرت من صيح عليه وبقيت اسأل نفسي ليش تعصب من جديد
وصلت للبيت تعشينا اني وماما ونفس الروتين تابعنا تلفزيون سويه وبعدين رحت لغرفتي بقيت متمدده بفراشي وايدي على خدي اتذكر لمسته الي وعيونه وعطره
ياربي لو هذا الانسان مامتزوج ويحبني واحبه تحسرت ونمت لان مستحيل هذا الشيء يصير
سيف . بقيت بين نارين
النار الاولى نار الاعجاب بسبب لمستي لخدها وجمالها الي تقربت منه وسحرني
والنار الثانيه نار الغيره لما شفت هذا السايق شلون يريد ياكلها بنظراته
هسه اني ليش خليتها تشوف خط ليش مازودت راتبها علمود التكسيات وامها تجيبها وترجعها
الغيره كتلتني وما اعرف بياطريقه ابعد نظرات السايق عنها
أنت تقرأ
الدكتور والعسل
Romanceقصه للكاتبه اساور العزاوي ان شاء الله تحبوه لان القصه بيها احداث حلوه ومشوقه