لو سمحتوا تفاعلوا يلي تقرون القصة لو سمحتو صلا مره باقي شوي مره على نهاية ذي القصة اتوقع ان باخلصها خلاص :(
واذا تبون اسوي مقابلة مع الشخصيات اسألوني وباحطها في المقابلة
واتمنى اتمنى تفاااااعل 🌚💕
قدروا تعبي على الاقل 😭💔💔
ذهبت هانا لتخبر سينثا عن استيقاظ إستر فاتجهت نحو باب غرفتها لتطرقها وتنهض سينثا بسرعة لمتسح دموعها وتخفي مشاعر الالم بداخلها وتظهر تلك الشخصية الباردة التي لا تهتم لشي ففتحت الباب ونظرت لتجد هانا امامها سألتها : مابك ؟
اجابت هانا بفرح : إستر ساما استيقظت
تحاول سينثا اخفاء ذلك الالم و ارتست تلك الابتسامة على وجه سينثا فهي لا سبب ما تشعر بالامل والسعادة بوجود إستر لتقول : حقا هل استيقظت ؟
نظرت هانا لها باستغراب لانها لم تكن تتوقع انها تحبها لهذه الدرجة اي اننا نرى ابتسامة سينثا التي لا تُرى وقالت : نعم نعم هيا لنذهب اليها
وصعدوا للجناح ليفتحوا الباب وتجد سينثا فرانك امام عينها وتصد عنه بوجهها وتنحني باتجاهي وتقول : اهلا بك استر ساما ، اتمنى لك السلامة .
نظرت اليها بابتسامة وقلت : شكراً لك يا سينثا
عندما نظرت اليها مع محاولة اخفاءها لحزنها لكن كان واضحاً لا اعلم ربما هذا يبدوا لي فقط !!
شعرت بحزنها وعدم نظرها الى فرانك اثار تساؤلي
بعدما انصرف الجميع
نظرت لاجد ايثان ساما ينظر الي ويبتسم
سألته : ما بك ؟
اجاب : لا شيء اني سعيد فحسب
قلت : حسناً ، ايثان ساما هلا نخرج الى الحديقة اني اشعر هنا بالملل وايضا اريد ان استنشق بعض الهواء .
امسك بيداي وقال بحماس : هيا بنا :)
وخرجنا الى الحديقة لنجد شجرة ذات ثمر وفير وظل كبير لنجلس تحتها وما ان جلسنا حتى وضعت رأسي على كتفيه نظر الي ايثان وابتسم و وضع يديه حولي وضممني اليه لاشعر بالامان
ثم نظر ايثان الى يداي ليجد اسوارة وقال : هل تسمحين لي بسؤال ؟
اجبته : ما هو ؟
قال : ممن هذا الاسوارة ؟؟
اجبته بحنين وشوق : من اخي الاكبر
قال : ارى انكِ مقربة من اخاك اكثر من اختك
اجبته : نعم لم نكن ننسجم انا واختي كثيرا وكنت اشعر اني دائما مقربة من اخي اكثر من باقي عائلتي لا اعلم لماذا ؟
ثم تذكرت بعض من الكابوس الذي رأيته و تغيرت تعابيري كثيراً
حتى انسك ايثان برأسي قائلا بخوف : استر ما بك ؟
ثم عانقته بقوة وهو مازال في صدمة
وقال مجدداً : استر اخبريني ما بك ؟
قلت له بخوف مما رأيته في كابوسي : لقد رأيت كابوس لكني لا اتذكر الكثير منه
اجاب : و ما هو ؟
قلت : لا اعلم لكن اخي كان مقيد في زنزانة وكان هناك شخص يتحدث معه ولا اتذكر الباقي
مسح على شعري وقال بحنان : لا تقلقي يا استر لن يصيب اخاك شيئاً
وقاطعته بنبرة بكاء : وما ادراك ؟
اجاب : لان هذا طبيعي انتي مرضتي كثيراً وهذا من اعراض مرضكِ
ارخيت نفسي في حضنه و استسلمت لحنانه
بعد ان دخلنا للجناح قررت الذهاب لسينثا لاني ما زلت قلقة عليها
سالني ايثان : الى اين انتي ذاهبة ؟
اجبته : انا قلقلة على سينثا وسأذهب لاراها .
وذهب الى غرفتها وطرقت الباب لتقول : من
اجبتها : انها انا استر
نهضت وفتحت لي الباب وقالت : تفضلي يا استر ساما
وبعد ان جلسنا رأيت اثار الدموع وسألتها : ما بك ؟ يا سينثا لما تبكين همت باحتضاني لتقول : تعبت كثيراً يا استر ساما ماذا افعل ؟
كنت اربت عليها لتهدأ و ايقنت بأنها بمجرد سؤال ستبكي وقلت لها : لا عليك يا سينثا افرغي ما بداخلك فبد كل ذالك الكتمان بالتأكيد انك ستتعبين يا عزيزتي
وامسكت بوجهها براحة كفاي وقلت : ما سبب كل هذا يا سينثا ؟
اجابت :عندما كنت في عمر الخامسة عشر من عمري كنت من عائلة غنية وكنت ابنة والداي الوحيدة وكانت تلك الفترة فترة صعبة على والداي ..وببكاء اكثر وهي تشهق ..والدي اطلق على والدتي وبعد ان سمعت صوت السلاح ذهبت لاجد والدتي جثة هامدة هناك سألت ابي قائلة : ماذا حدث لكن امسك بالسلاح وقال الواداع يا ابنتي واطلق على رأسه بعدها دخل عدد من الحراس واتت البوات الخاصة وانا ذهبت الى الميتم لكن لم تمر الا خمسة اشهر واتت عائلة للتتبناني لكن لم اكن اصدر صوتاً ولا اعتراضاً كنت متبناة لديهم سنتين في السنة الاولى لم يكن هناك الا غضب بعدها ما ان اصبحت في السابعة عشر من عمري بدا الرجل و المرأة بضربي حتى اشتيكت عليهم وقبض عليهم ثم عدت الى الميتم مره اخرى وبعدها بسنة خرجت لاني دخلت في السن القانوني و ها انا هنا
عانقتها بقوة وقلت : انا حزينة جداً يا استر
ثم قالت : لكن
ولم تكمل حديثها وقلت : لكن لا تنظري الي بنظرة شفقة ، اعلم يا سينثا انا اعرف مما تعانين
قالت : انا احبك جداً يا استر ساما لسب ما اشعر بالامل عند رؤيتك
وهذا كله تحت مسامع فرانك لان كان امام الباب يريد الاعتذار من سينثا
.
.
.
.
.
.
.
.
ها كيف البارت ؟
ياخي انتم مره تتطنشون ، بالله تفاعلوا بللليز ..
ترا مره باقي شوي على النهاية ): 😶
أنت تقرأ
قدري [my destiny ]
Fantasyهي : فتاة في ٢٠ من عمرها في قرية من قرى مملكة اوركيدا تعيش في بيت عائلتها الفقيرة لكنها قوية الشخصية والجسم تحترف القتال كانت محط انظار الاخرين بسبب عيناها . هو : ملك في ٢٦ من عمره لملكة اوركيدا مملكة الحسن والجمال صارم وحنون حاكم عادل قوي .