لو سمحتوا ممكن كلمات تشجعني على الكتابة وعشان مره متحمسة للقصة ويعني لو قريتوا صوتوا لو سمحت انا بس اطلب طلب منكم !!
كان ايثان ساما بجانبي على الاريكة نظرت اليه كان يبدواً مرهقاً و نهضت بهدوء وذهبت الى دورة المياة وبعد ان عدت كان ايثان استيقظ نظر الي بصدمة : استر هل استيقظتي
و نهض بسرعة و احتضنني كنت في حيرة من امري سالته : ما بك يا ايثان ساما كل ما في الامر اني استيقظت
قال بدهشة : استر لقد كنت نائمة لاسبوع وكانت ًًحرارتك مرتفعة
نظرت اليه بصدمة مما قال حتى تذكرت الكابوس الذي رأيته لكن كان يمر علي بقطع مبعثرة
ثم اكمل قائلاً : لماذ استعملت قوتك للجنود ؟
بابتسامة ذابلة اجبته : انهم يعتبرون شعبي ايضاً اليس صحيحاً ؟
اجاب و هو يبتسم : نعم لكنك استعملت كثير من قواك
دخلت هانا وهي حانية رأسها للاسفل : سيدي تفضل جلبت لك الافطار
و وضعته على مائدة الطعام
قال ايثان : شكراً لك يا هانا لكن لماذا انت هكذا ؟
قالت : تعرف انت يا سيدي منذ ان ...... رفعت رأسها لتجدني امامها
وبابتسامة واسعة : سيدتي انتي انتي .. ولم تستطع ان تكمل حديثها
قلت لها / نعم يا عزيزتي هانا انا بخير لا تقلقي
قالت : الحمد لله ، انا سأذهب لاجلب لك الافطار
وذهبت وهي تمشي في الممرات وجدت دانيال و ركضت باتجاهه و حضنته بعد ان تداركت الامر تركته وقالت باحراج : دانيال لن تصدق ، استر ساما استيقظت .
نظر اليها وهو يحك شعر رأسه باحراج : حقا ، هل تريد اي مساعدة
نظرت اليه : لا لا لا اظن ، انا سأذهب
وذهب باتجاه وهو بالاتجاه المعاكس كان ينظر اليها من الخلف وهي تحك شعرها وتتمتم بصوت منخفض : ماذا فعلت ؟ ماذا فعلت ؟
في غرفة سينثا وهي تسرح شعرها دخل فرانك بدون ان يطرق الباب نظرت اليه سينثا وقالت بعصبية : ماذا تفعل يا فرانك وذهبت باتجاهه ودفعته نحو الباب وقالت : اخرج من هنا فرانك
نظر اليها بعدم اهتمام ودفعها نحو الجدار و بدء بالاقتراب منها اكثر فاكثر و ماهي الا لحظات حتى دفعته سينثا وصفعته وقالت بغضب شديد : ستندم يا فرانك على فعلتك القذرة هذه ندماً شديداً والان اخرج من غرفتي
كان فرانك يقول في نفسه ( ماذا فعلت ماذا فعلت )
كانت سينثا تحاول ان تبدو قوية وتخفي ضعفها وحزنها داخلها و بصراخ : قلت لك اخرج اخرج لا تلوث غرفتي بقذارتك و دفعته نحو الباب اما فرانك فكان صناماً لا يتحرك كانت كلمات سينثا كالاسهم تتوجه لقلبه واغلقت الباب واستندت عليه و ضعت رأسها على يديها لتنهمر تلك الدموع على وجنتيها الصغيرة وكان فرانك ما زال بالخارج يسمع صوت بكاءها و شهيقها و ذهب باتجاه غرفته و رمى نفسه على السرير وهو يفكر لاول مره يجرح قلب فتاة و يؤلمه قلبه لانه متعود على فعل هذه الامور ثم قال بصوت شبه مسموع ايعقل اني احببتها !!
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
كيف البارت ...؟؟؟
ترا الجزء الي بعده جاهز بس ابغى اشوف اشياء تحمسني اكمل 💔😭
أنت تقرأ
قدري [my destiny ]
Fantastikهي : فتاة في ٢٠ من عمرها في قرية من قرى مملكة اوركيدا تعيش في بيت عائلتها الفقيرة لكنها قوية الشخصية والجسم تحترف القتال كانت محط انظار الاخرين بسبب عيناها . هو : ملك في ٢٦ من عمره لملكة اوركيدا مملكة الحسن والجمال صارم وحنون حاكم عادل قوي .