قبل سنة
الكس "الكس الكسندرا؟"
الكسندرا" أوه اجل... هل هنالك شيء امبر روز؟"
امبر" لقد ناديتك كثيرا"
الكس " آسفة كنت أفكر"
امبر" بماذا؟ "
الكس "لا يهم لماذا كنتي تناديني؟"
امبر "في الواقع كنت أريد أن اسئلك أن تذهبي معنا إلى الشاطئ غدا "
الكس "حسنا"
أنا الكسندرا أو كما ينادوني الآخرين الكس ، لنقل إنني خلقت فقط لكي أعاني فانا كالعادة الشخص البائس المسؤول عن المشاكل التي تحدث .
لقد بدا كل هذا منذ أن كنت فتاة صغيرة .
كنت دائما تلك الفتاة الصامتة التي يهزا منها التلاميذ الفتاة التي تبكي بسرعة .
الفتاة التي تضرب دائما من طرف والدتها... بسبب غضبها الدائم من زوجها .
الفتاة التي كانت دائما غبية ...التي كانت تضرب من طرف الأستاذ.
الفتاة التي كانت دائما تصادق الظلام الذي يواسي حزنها ألامها جروحها.
نعم أنا تلك الفتاة .
الفتاة التي بدأت مرحلة دراسية جديدة و بدا ذكاؤها يظهر، بدأت بالشعور بالسعادة و بدا معها الشعور الأول بالحب.
لكن...
لكن كل هذا يختفي بمجرد خبر واحد ضربة قاضية دمرت فتاتنا.
اجل بعد كل يوم من الصراع الذي يحدث بين والديها أخيرا انفصلا كل منهما .
جعل صغيرتنا تتحطم، تحطم قلبها مجددا ومجددا
لقد ودعت سعادتها و حبها و تركتهما يتبخران بعيدا أمام عينها .
لقد كانت صغيرة لم تعلم ماذا تفعل .
لقد أغلقت كل شيء عقلها قلبها لقد أصبحت باردة.
باردة كالجليد لم تعد تكترث.
نعم أنا تلك الفتاة.
الفتاة التي بدأت مرحلة جديدة من الدراسة، تعرفت على أصدقاء جدد حب جديد سعادة جديدة أمل جديد..
أفكار جدد و تطور ذهني ههه سخيف صحيح.
لقد اختلف الوضع الآن .
كيف؟
بكرهها لنفسها ..جسدها ..روحها كرهت كل شيء متعلق بها.
لقد كانت دائما تحطم ثقتها بنفسها .
الفتاة التي تقارن بأختها الصغرى الذكية المحبوبة الرشيقة الجميلة .
دائما هي الأفضل المحبوبة من طرف عائلتها .
كان الناس تستحقرها تكرهها .
التي خانها أصدقاؤها لم تعد تثق بأحد.
الفتاة التي دائما تخفي ابتسامتها أصبحت لها عادة أن تبقى بوجه بارد.
أصبحت تخاف أن تظهر ابتسامتها للعالم
ذلك الوجه الذي يخفي الحرب التي بداخلها.
حرب بدأت منذ 9 سنوات و لم تنتهي بعد.
نعم أنا هي تلك الفتاة الكسندرا أصبحت 18 سنة ولم أنسى أي شيء و لم يتغير أي شيء .
لا زلت تلك الفتاة الصغيرة المتألمة لا زالت داخل قلبي.
تلك الذكريات التي تظهر كلما رأيت الماضي .
الماضي الذي جعلني و حولني لما إليه الآن.
______________
مرحبا جميعا
هذه اول رواية لي في الواتباد
امل ان تعجبكم
الي في الصورة هي الكس
امل ان تنشهر هذه الرواية
ويكون ذلك بمساعدتكم
باي
أنت تقرأ
is this love? هل هذا الحب
Lãng mạnأين أنا الآن على حافة الهضبة العالية الظلام و أضواء المدينة و النجوم المشعة منظر جميل الرياح لطيفة تجعلك تحب أن تطير لكن أنا لست هنا للمنظر أتيت لأحلق إلى عالم أخر أجمل الليلة أجنحتي ستتفتح سأكون حرة اليوم سأنسى كل ألامي سأهرب من كل الضوضاء التي توج...
