chapter22

26 2 0
                                    


إن البناية كبيرة جدا و بجوارها محطة للباص هذا جيد.

يبدو أن البناية تحتوي على 50 طابقا.

حينها التقيت بالمستأجر.

الكس"مرحبا سيدي"

المستأجر"مرحبا من فضلك اتبعيني"

صعدنا المصعد و قد ضغط زر الطابق الرابع ...قطع صوت موسيقى المصعد..

المستأجر"هل سيسمح والديك بان تسكني لوحدك؟"

الكس"عندما سأنتقل سأكون في السن القانوني"

فتح الباب و خطونا بعض الخطوات.

إننا أمام الشقة أنا حقا متشوقة.

اخرج المفاتيح و فتح الباب.

إنها شقة متوسطة ذو لون البني الفاتح عند دخولك تجد أمامك حائط كامل من الزجاج الذي يطل على المدينة.

المستأجر" إن هذه الشقة متطورة بحيث لديك هذا جهاز التحكم حيث يمكنك تشغيل تخفيف إقفال الاضائة

وهذا الزر الذي يتحكم بالستائر الخاصة بالزجاج، و لا تقلقي لا يمكن أي احد أن ينظر إليك من الخارج"

الكس" واو هذا رائع"

المستأجر" كما ترين في الجانب الأيسر يوجد المطبخ و الحمام و الجانب الأيمن غرفة النوم و الجلوس الشيء المميز بهذه الشقة انه لا يوجد جدار فاصل بين الغرف معدا الحمام"

لقد أعجبتني كثيرا الشقة .

الكس" لقد أعجبتني سآخذها"

المستأجر" لا اضن انك تستطيعين تحمل كلفة الشقة"

أخرجت المال من حقيبتي و أعطيته له .

الكس" انه المبلغ سآتي لوضع حاجياتي يوم 31 من أكتوبر اتفقنا"

المستأجر"اجل"

الكس "إلى اللقاء"

خرجت من الشقة و تركت المستأجر يعد الأموال انتبهت انه سيكون لدي جار بجانبي.

بما إن محطة الحافلة قريبة ركبت الحافلة للعودة للمنزل فان الساعة الان5:00 و إذا مشيت الى البيت فساتاخر.

وضعت راسي على نافذة الحافلة ،إنني تعبة حقا بعد مدة نصف ساعة أصبحت أمام المنزل.

و الآن علي أن ادخل حسنا هيا بنا.

دخلت و لم أجد أي احد رائع.

صعدت الى غرفتي و بدلت ملابسي نزلت مجددا لأكل.

فانا جائعة و الآن ماذا أجهز لنفسي لأني لا أريد أن انزل أتعشى اليوم.

في الأخير أخرجت زبدة الفول السوداني و شريحتي توست.

و عملت شطيرة .

بينما أنا في غرفتي احل الواجبات سمعت دخول احد الى المنزل انه صوت أمي و ليلي.

أغلقت باب غرفتي فانا لا أريد أي إزعاج و أنا عازمة أنها لن تأخذ أي قرش من مالي.

أنها الساعة5:30

اليوم لم استيقظ مبكرا فانا لم انتهي مبكرا من حل الواجبات.

أنا حقا اتسائل احل الواجبات بطريقة صحيحة لكن نقاطي دائما محبطة تبا.

غيرت ملابسي الى سروال جينز و كنزة باللون الوردي الفاتح.

ارتديت حذائي و أخذت المحفظة .

نزلت الى الأسفل ووجدتهم يتناولون الفطور.

الأم"أريدك أن تعودي بعد المدرسة الى البيت لن تذهبي الى العمل"

لم أجاوبها فقد خرجت من المنزل و الآن لنذهب الى الثانوية.

كميليا"لا اصدق كيف يمكن "

امبر" كنت اعلم سيحدث هذا"

الكس" ما الآمر؟"

كميليا" لقد وصلتي أخيرا"

امبر"حبيبة جاك صفعته أمام التلاميذ لقد سامت من معاملته الباردة لها"

is this love? هل هذا الحب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن