بعد ان اعتذرت مارديث لاوليفيا و أصبحت اوليفيا بخير خرجت من الغرفه و ذهبت لتجلس معهم.بعد الجدال علي الفيلم قامو باختيار فيلم the notebook.
أثناء مشاهده الفيلم نظر جاك الي مارديث و ضحك عندما رآها تبكي.
" انك رأيتني الفيلم مئات المرات و تعملين ما سيحدث ولكنك تبكي بكل مره تشاهدينه بها " سخر و نظر الي هاري ليري الدموع بعينه " حقا أهل تمازحوني " نظر الي ليام و اريا ليراهم يبكون أيضا " أنني محاط بأصدقاء اغبيه " قال جاك و قلب عينه.
" أنني شاهدت هذا الفيلم كثيرا و مللت منه " قال جاك و زفر.
" اصمت جاك أننا نشاهد الفيلم " قالت فيكتوريا و القت الوساده عليه ليتنهد.
" انك تعني نبكي أنكم كالأطفال اتحتاجون لتغير الحفاضه ام ماذا " قال جاك بسخريه ليرفع هاري له اصبعه الأوسط.
" أهل المشكله بي؟ لما لا أبكي.. " قاطعته اوليفيا.
" اصمت جاك و شاهد الفيلم "
" حسنا بالطبع "قال جاك و ابتسم باستفزاز ، أخرج سمعاته و وضعهم باذنه وبدأ بالاستماع الي الموسيقي.
" هذا أفضل " قال بابتسام.
بعد ان انتهي الفيلم ، نظر جاك إليهم.
" ساذهب لصنع بعض الحليب للأطفال " قال جاك ليرمي بول زجاجه المياه عليه.
" ضغ السماعات باذنك ارجوك " قال بول بابتسام ليلقي جاك الزجاجه عليه ويذهب للحمام.
عاد ولكنه لم يجدهم.
" هل ذهبتم لشرب الحليب و تغير الحفاضه ام ماذا "صاح جاك و هو يبحث عنهم.
" نعم أتريد بعض الحليب أيضا " قالت اريا بمزاح ليذهب جاك للمطبخ.
" لا انا لا أبكي كالأطفال ، ماذا تفعلون؟"سأل و نظر إليهم و هم يخرجون بعض الأشياء و يضعونها علي الطاوله.
" نصنع الكوكيز " قالت اوليفيا بابتسام.
" يا إلهي ، اتمازحيني ، انتم و المطبخ يساوي حريقه ، سأذهب لجلب هاتفي فليذكرني أحدكم برقم المطافئ و الإسعاف " قال جاك و ذهب ليجلب هاتفه.
" ما به هذا الابله؟ " سأل ليام لتضحك مارديث.
" انه محق يجب ان يقلق " قالت لتضحك اوليفيا و فيكتوريا.
" نعم نعم " قالت فيكتوريا و عاد جاك و معه هاتفه.
" انك لا تعلم ماذا فعلو من قبل " قال جاك و تنهد.
"ماذا؟ " سأل هاري
" منذ 5 سنوات ونصف كنا نطبخ البان كيك ولكن حماقتهم و عدم اهتمامهم أدت الي حرق يد شون " قال جاك.

أنت تقرأ
Love You Goodbye
Ficção Adolescente+18... ✋ "انا أحبك اوليفيا ، انا لا أريد اي شئ من حياتي إلا انتي ، أريد أن أقضي طوال حياتي معك و بجانبك ، بجانبك انتي فقط اوليفيا ، انا أحبك "قال هاري و قرب وجهه منها ، وضع جبينه علي جبينها و نظر الي عينها الزرقاء الجميله. بدأ قلب اوليفيا يرقص من ا...