Chapter 32

526 13 17
                                    


أغلق هاري مع والدته و شغل محرك السياره وبدأ بالقيادة ناحيه منزل اوليفيا.

وهو في الطريق تذكر عندما كانو بالرحله معا بأخر يوم كانو علي متن قارب عندما كانو ذاهبون للغوص .

🎬 Flashback 🎥

لبست اوليفيا ملابس الغوص و جلست علي طرف القارب جاء هاري و جلس أمامها مبتسما محدقا بعينيها.

نظرت إليه اوليفيا بابتسام وقالت " انني متحمسه للغايه "

" وانا أيضا ان القروش ستحظي بفرصه لرؤيه اوليفيا ويسلي انا احقد عليهم " قال بابتسام لتضحك اوليفيا " اوليفيا ويسلي أمامك طوال الوقت مستر ستايلز "

" حسنا نحن نقترب ، اجهزو ستنزلوا بعد 3 دقائق " قال سائق القارب.

أبتسم هاري و تذكر أن اوليفيا لا تستطيع السباحه جيدا فضحك ثم قام بحدفها خارج القارب لتقع بالبحر.

نظر إليها و ضحك ثم قفز في المياه ليساعدها.

" ابله ستايلز " قالت و رشت عليه المياه.

.
.
.
قاطع تفكير هاري صياح الرجل خلفه ليتحرك ، لأن الاشاره أصبحت خضراء و هاري لم يتحرك بعد.

تحرك هاري و اكمل القياده و كل ما كان يفكر به هو اوليفيا ، أوقف أمام منزلها و دق ليخرج له والدته اوليفيا.

" مرحبا سيدتي " قال هاري باحترام.

" هل هناك أخبار جديده؟ " سألت بحماس.

" لا " قال هاري بحزن و هزت رأسها و دعته للداخل.
" هل يمكنني مساعدتك بشئ هاري "

" في الحقيقه انا هنا لكي اسأل سيد سام أهل هناك أخبار عن اوليفيا ولكن اظن انه لا يوجد  "

" لا هاري لا يوجد اي أخبار جديده الشرطه مازالت تبحث ولكن بدون جدوه "

نظر هاري الأسفل و تنفس بعمق.

" حسنا شكرا لكي ، ابلغيني ان وصلتكم اي أخبار "

" بالطبع سنفعل "

خرج هاري و جلس بسيارته يفكر.

.
.
.
.
استيقظت اوليفيا لتجد نفسها بغرفه بها سرير مقيده وعاريه جسدها يؤلمها كاللعنه.

نظرت حولها وبدأت بالبكاء ثم صرخت.

" ما اللعنه ماذا فعلتوا بي " قالت بغضب و حاولت فك يدها ولكن بدون جدوي.

دخل الرجل ذو الوشوم.

"اللعنه انت مره أخري " قالت بغضب و حركت جسدها بقوه محاوله فك القيود.

ابتسم و جلس أمامها علي السرير و حدق بجسدها " نعم انا مره أخري عزيزتي ، هل أعجبك الطعام بالطبع المخدر به رائع " قال و ضحك كالشياطين.

Love You Goodbyeحيث تعيش القصص. اكتشف الآن