100

4.6K 115 14
                                    

ريهام: اووووووف  سطيييييتوني  نتوما
نوح: ماالكي  تغوتي 
ريهام: وشوف  هاد  البراهش  كايتركلو  عليا بغيت  انلبسهم
نوح: سيري  سيري  قادي حالتك  انا  انكمل  لهم
ريهام توجهت  للكومود  ات كاتقاد  وجها  و نوح  مقابلها : ونقصي  نقصي  راه غير  عشا  ماشي  عرس
ريهام  دارت براسها  ماسمعاتوش  و كملت 
لبسو لملاك  و اسلام حوايجهم حتا  هما  تقادو..ركبو  ودارو  الفزاغل ف السييج ..ركبت ريهام  حدا  نوح  راجلها  لي  ماقاداه  فرحة مني  رجعت  معاه  قاد  لها  السمطة  و تحنا على فمها   ببوسة فاعلة تاركة حتى  مسح  لها العكر
ريهام: 😡😡وامسحتيييه
نوح؛ وهاظاكشي علاش  بستك 😘
كملو الطريق  وهما مرة مناقرين مرة  ناشطين  حتى وصلو قدام الفيلا ..يلاه اتهبط  ريهام  وهو  يشدها  من يدها ؛ بلا مانوصيك  اريهام .انا تبدلت  اااه و لكن بربي و يدير شي  بلان حتى نهرسو و نهرسك ..خلى هاد  العشا  يدوز  على  خير
ريهام: هزت يدها  و دوزاتها  على  حنكو: يخليلي  المغييار  انا  ..نموت فيك ..باستو  بوسة  خفيفة  و هبطت  ..هزت  اسلام و نوح  هز ملاك ..
صوناو وتحل  الباب  لقاو العائلة  ديال نوح  كلها  مجموعة  كايتسناو يشوفو حفيدتهم  وريهام  لي توحشوها من اخر  مرة  مشات ..ايليت غير  شافت  ريها م مشات  تلاخت  عليها  تبوس  وتعاود و هزت ملاك  لي  بعصاتها....كملو السلام الخاى لي تايبين  معزة ريهام  عندهم ..وصلت حدا  جايكوب لب  مقابلها  من  دخلات ..مدت يدها  ليه  وهي  مرعودة لا  يدير  شي  بلان ..مد يدو وسلم عليها مع ابتسامة  مرسومة  على  وجهو: مرحبا بيك نورتينا
ريهام  بابتسامة امتنان وشطر  حيت عمرو دار معاها  شي  حاجة خيبة : منورة  بوجودكم 
نوح: جلسي  اريهام  ماتبقايش  واقفة ..جلست  حداه  وهو مقابلها ظاير لها  بحال  الما  القليل ..حتة من  ريهام لاحضت تغيرو  معاها  ولا حنين وكايخاف  عليها  من الخدمة للدار  للدار للخدمة الا ماخرجو بجوج  مايخرجش تايعاونها  ف الدار وعلى الوليدات  حيت هي  مابغاتش خدامة   لي دخل  لدارها  .
#تسريع #الاحدات
دازت  12 عام  على عائلة  اليازيدي  طراو فيها  بزااااااف  ...نوح وريهام  وولادهم  ملاك و اسلام  لي  ف عمرهم  12 سنة  مفاوتيين غيى  بالشهورة و دايرين  بحال المش  والفار باغين  غير  يتشادو ...نوح وريهام لي هازين 2 ولاد  ف عمرهم 4 سنين سماوهم  ينيس  و ياسين  توام  وينيس  ماتسمات  حتى  ناضت  عليها  الهيلالة  ...كايتسناو  ف المطار  الطيارة  ديالهم  باش ينشيو  للمغرب...سمعو النداء الاخير  وتوجهو و ملاك  لي  شادة من ماماها  و كتعاير هي  واسلام لي شادو باباه  من يدو
اسلام: نهار  نحصلك مقربة للطابليت  ديالي  نتفاهم  معاك
ملاك : راك مكلخ هاديك  ديالي  ..سول  ماما
نوح؛ هيييي هنيونا وااااه  النهار  كامل  و نتوما تناقرو ..مافهمتش علاش هاد الصداع  وكل واخد  عندو  شغلو  
اسلام: داد راه هي....
نوح: صافي  سكت  بقا لينا غير  المطار  مايسمعوناش فيه
ركبو  ف الطيارة وريهام  شادة  من راسها على  الصداع  ديلل  البز

في قلبي انثى دكالية 1حيث تعيش القصص. اكتشف الآن