🔞(محتوى جنسي)🔞.. رواية فيليب هي جزء من سلسلة روايات (ملوك البحر الابيض) الخاصة بي و تدور القصة حول تاجر المخدرات (فيليب سوليڤان) الذي يخرج من السجن .. بعد خروجه للحياة الطبيعية يعود بقوة من جديد لعالم المافيات و تجارة المخدرات و السلاح و سلسل...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت سيرينا تحضر الطعام لابنها جيمي ذو السبعة اشهر في مطبخ شقتها في ولاية ديترويت الامريكية ... سيرينا في طريقها لاطعام ابنها جيمي : ها هو ذا طعامك لقد انهينا عمله يا صغي..... أنت!!!؟؟؟ ماذا تفعل هنا !!!؟؟ كيف دخلت!!؟ متى خرج... فيليب بابتسامه باردة : نعم انه انا ... الا يبدو ابننا جميلا ؟؟ انه يشبهكِ ، لا مهلاً انه يملك عيني اغير رأيي انه يشبهني ،، لقد اشتقت لكِ ... ( ويقترب منها ويمسك شعرها)... آه كم اشتقت لرائحة شعرك ... لقد مرت علي لحظات طننت بها انني لن اشمه مرة ثانيةً... سيرنا والخوف يتملكها اجابت بصوت يرتجف : فيليب ارجوك ... فيليب: اشششش بدون كلمات - يمسك رقبتها ويتحسسها- اشتقت لكل جزء من جسدكِ ،، -يرمقها بنظراته- ،، الم تشتاقي الي؟ سيرينا: فيليب اتركني اعيش ارجوك. فيليب: تعالي اخلعي ملابسك - يمسك بملابسها- سيرينا بارتعاب و تكاد تغرق بالبكاء : فيليب لا انا اتوسل اليك ليس مجدداً ... فيليب: لن اقولها مرتين -يجبرها على خلع ملابسها بقوة وعصبية - سيرينا : حسناً حسناً سأفعل ... اذهب للاستحمام ساطعم جيمي في هذه الاثناء لانه جائع ، وبعدها سأفعلها . فيليب : جيد هذه فتاتي ... ب سأذهب لاستحم وسأرجع بسرعة ، لا تفكري حتى بالهرب لا اعتقد انك بهذا الغباء ،، تعرفين ما سيحدث ... سيرينا صامتة والخوف والرعب مسيطر عليها.. جلست على السرير وهي تطعم ابنها و تفكر مع نفسها : يا الهي لا يمكن ان يحصل هذا!! ... -بعد 30 دقيقة- خرج فيليب من الحمام ( وهوة ينشف شعره ) فيليب : هل جعلتيه ينام؟ سيرينا: نعم - بنبرة يتملكها اليأس والاستسلام- فيليب: - جلس على السرير - حسناً اذا تعالي الى هنا .. سيرينا: فيليب لا لن تفعلها مجدداً - بنبرة باكية- . فيليب : اذاً ستجبريني على ارغامك - فقام وامسكها من ذراعها بقوة وشدها نحوه - سيرينا : فيليب اتركني لا لا لا ارجوك ( وهي تبكي بشدة وتحاول مقاومته) . فيليب : اخفضي صوتك انا اعني ذلك. - و اخلعها ملابسها ،، رماها على السرير ، ثم قام بمضاجعتها بالقوة والاجبار . سيرينا: -بعد انتهائه وهي تبكي- ، انت حقير ، انت لا لست انسان ... فيليب : اه ذلك كان جيدا ... سيرينا: انا لا اعرف ماذا فعلت لك ؟ ... ولا اعرف لم تفعل هذا ... اعرف شيء واحداً عليك التوقف عن فعل ذلك !. فيليب: اجبريني على التوقف اذاً -باستهزاء-. -جيمي (ابنهم الصغير يبكي) - قام فيليب وحمله : مرحبا ايها الصغير ... انه انا والدك ،، لا تبكي ماذا تريد ؟ سيرينا: اعطيني اياه انه يريدني فيليب تجاهلها (ومستمر بمخاطبة الصغير) : هل تريد ان يصبح لديك اخت صغيرة ؟ لكي تلعب معها؟!. سيرينا: اعطني صغيري -واخذته منه- فيليب: اهدئي انه ابني ايضا ،، لا تستطيعين ان تبعيديه عني انا والده! سيرينا: انت لا شيء ... فيليب -امسك بيد سيرينا بقوة - سيرينا: اترك يدي انت تؤذيني. فيليب : قولي ذلك مجددا وستندمين!! سيرينا: حسناً لن افعل اتركني . فيليب -ترك يد سيرينا- : اجل حسناً ذلك افضل شكرا لكِ ____________________________ خلصناالبارتالاولارجوتصويتكملكلالبارتاتواعطاءرأيكمبيها ..❤
