دعاء : انت فأجتني يا محمد و الفكرة غريبة علي و ما خاتة اني ارتبط بالفيس اصلا في يوم
محمد : انا جادي والله معاكي و مستعد ارسل اهلي طوالي يجو يخطبوك
دعاء : لكن انت ما شفتني و يمكن ما اعجبك
محمد : انا ما بهمني الشكل كتيير لاني عايز واحدة تصوني و تحفظني و تفهمني و انا لقيت فيك كل الصفات العايزها و مقتنع بيك و انتي طبعا شفتي صورتي لاني خاتيها في بروفايلي
دعاء : انا بستخييير و برد ليك
محمد : اتفقنا
....
في الجانب الاخر
مجاهد طوالي برسل لي سلمى و هي مرة ترد و مرة ما ترد لانها ما بتثق في ناس الفيس و المغتربين خاصة و هو بحاول يخليها تتعلق بيهو عشان تحبو لكن طبعا هي مطنشة و برضو هو ما فقد الامل
مجاهد : انتي لييه ما بتردي لي يا سلمى و بتقري رسايلي و ما بتردي لي
سلمى : انت عايز مني شنو بالضبط !!
مجاهد : عايز رقمك و عايز اتكلم معاك
سلمى : لشنو !
مجاهد : ما تفهميني غلط بس كاصدقاء و كدة ، لاني شغال و ما بقدر اكتب و اوعدك ما اتصل الا لم اتستاذن اول منك
فكرت سلمى و قالت تديهو الرقم و ادتو الرقم و فعلا اتصل عليها و بقى يتكلم معاها كتيير و هي قالت الزول دا ضكران بالجد لانو ما بعمل حساب الرصيد و اتذكرت خطيبها الكان بخييل و ما بتصل خالص الا بالشهور
مجاهد : سلمى انا بالجد حبيتك و عايزك و حبيت اقول ليك عشان مافي زول يخطبك
سلمى : كيف بتحبني و انت ما شفتني
مجاهد : انا مقتنع بيك و عايزك ، عليك الله رسلي صورة اشوفك
( طبعا مجاهد خاتي صورتو و هو ولد مز جدا و البنات مكسرات فيهو )
سلمى : ....
يتبع...