الجزء 04

1.2K 19 0
                                    

سلمى: ما برسل ليك صورتي و ما عايزة اعرفك ، تاني ما ترسل لي

مجاهد : ليه يا سلمى ، انا زوول جادي و عندي اخوات و اوعدك اول ما اشوفها امسحها لاني لازم اعرف الشخصية البتكلم معاها

سلمى : لو طلبت مني كدة انا حاحظرك و عشان كدة قفل على الموضوع دا

مجاهد : كويس يا ستي و انا ما حاضغط عليكي

سلمى : كويس كدة لاني ما بحب ارسل صوري لزول

مجاهد : لكن انا ما اي زول و انا زول بخاف الله و جادي و عندي اخوات كمان و عايزك على سنة الله و رسوله

سلمى : انت ما شفتني و انا ما بقول موافقة لكن انت خليها للزمن و القسمة و لما تجي السودان بنتفاهم

مجاهد : كويس يا ستي

..مجاهد بينو و بين نفسو البنت دي راسها قوي و ما عارف ادخل ليها كيف ، لازم اخليها تحبني عشان براها ترسل لي صورتها لاني انا قاعد في غربة اتسلى بشنو و البنات الساهلات ديلك ما بعجبو و الصعبة دي بتكون تحدي لي و تسلية ، لكن انا بعرف اجييب راسك يا سلمى و اخلييك تحبيبني و بدخل ليك بالحنية و كدي النرسل ليها و احببها فيني حبة

مجاهد : السلام عليكم

سلمى ما كانت داخلة و لما دخلت لقت رسالتو و طنشت و قالت دا الشنو الزول الدمو تقيل دا و ابت تفتح الرسالة و مشت نامت

و طبعا مجاهد اتحرق منها و حالف يجيب راسها و تاني يوم الصباح رسل ليها

مجاهد: صباح الخير سلووم

سلمى : سلوم مرة واحدة

مجاهد : قلت ادلعك حبة لانو مافي زول معبرك 😂

سلمى : هههههه ما بتقصر يا اخوي

مجاهد : اخووك 😡

سلمى : ايوا اخوي لحدي ما نشووف بعض و تجي

مجاهد : كويس يا زولة

و يبدو يتونسو و مجاهد يحاول يوصل ليها انو الزوج الكويس فقال ليها

مجاهد : طبعا اليوم زوجة اخوي كانت عيانة الصباح و انا هسي في المطبخ بجهز الشاي ليهم

سلمى : ما شاء الله ، كمان بتعرف تعمل الشاي ، انا كنت قايلاك بيض ما بتعرف تسلقوا 😂

مجاهد : اي لازم اساعدها لانها كل يوم بتخدمنا و هسي محتاجة لينا لانها حامل و مافي زول بساعدها و انا طوالي بساعدها في الاكل و حاجات البيت

سلمى: اهاااا باستهزاء كنت مفتكراك غير الفيس ما عندك شغل تاني

وهو يتغاااااااظ لكن يعمل فيها مطنش ويضحك من خشمو ومن جواهو مغيوظ و مصر انو لازم يكسرها ويبدأ الشيطان يديهو مدخل خرااااااافي ما خطر على بال بشر.

مجاهد : اصلا انا بعد زواجي بعدين زوجتي ما حاخليها تعمل شاي الصباح ابدا و انا كل يووم حاعملو ليها و اجيبو ليها في سريرها و البس و امشي شغلي

سلمى: ...



يتبع...

حبيبها فيسبوكي و قاتلها فيسبوكيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن